وذكرت وسائل اعلام محلية من بينها إذاعتا "موزاييك اف ام" و"شمس اف ام" اليوم إن محتجا في منطقة "الكامور" التابعة لولاية تطاوين الواقعة في مدخل الصحراء بالقرب من المنشأة النفطية بالجهة ، فارق الحياة اليوم بعد ان كان تعرض إلى دهس بسيارة أمنية.
ولم يتسن التأكد من الخبر من مصادر رسمية.
وتشهد الولاية اليوم اضرابا عاما بعد أن كان المحتجون نجحوا أول أمس السبت في دفع العاملين في محطة لضخ النفط، إلى الإغلاق في مسعى للضغط على الحكومة حتى تستجيب لمطالبهم بتوظيفهم في الشركات النفطية.
واستعاد الجيش اليوم السيطرة على الوضع لتستأنف محطة الضخ عملها بشكل عادي بعد أن دفع بتعزيزات عسكرية الى المنطقة.
وأطلقت وحدات من الحرس الوطني الغاز المسيل للدموع اليوم لتفريق محتجين حاولوا الاقتراب ثانية من المنشاة النفطية، كما تحرك محتجون قرب مقر الولاية وسط تطاوين حيث تدخل أيضا الأمن لتفريقهم.
وتشهد ولاية تطاوين احتجاجات منذ أسابيع للمطالبة بفرص عمل في شركات نفطية، ونسب من عائداتها لتمويل مشروعات تنموية.
ولم يتسن التأكد من الخبر من مصادر رسمية.
وتشهد الولاية اليوم اضرابا عاما بعد أن كان المحتجون نجحوا أول أمس السبت في دفع العاملين في محطة لضخ النفط، إلى الإغلاق في مسعى للضغط على الحكومة حتى تستجيب لمطالبهم بتوظيفهم في الشركات النفطية.
واستعاد الجيش اليوم السيطرة على الوضع لتستأنف محطة الضخ عملها بشكل عادي بعد أن دفع بتعزيزات عسكرية الى المنطقة.
وأطلقت وحدات من الحرس الوطني الغاز المسيل للدموع اليوم لتفريق محتجين حاولوا الاقتراب ثانية من المنشاة النفطية، كما تحرك محتجون قرب مقر الولاية وسط تطاوين حيث تدخل أيضا الأمن لتفريقهم.
وتشهد ولاية تطاوين احتجاجات منذ أسابيع للمطالبة بفرص عمل في شركات نفطية، ونسب من عائداتها لتمويل مشروعات تنموية.