أظهر "إعلان جدة" الصادر في ختام أعمال "القمة العربية" التي احتضنتها الجمعة مدينة جدة السعودية، "إشارات إيجابية" تجاه تركيا. بدا ذلك واضحا في تصريحات أمين عام الجامعة العربية أحمد أبو الغيط، خلال

حددت مخابرات نظام الأسد عبر فرع الأمن السياسي مهلة زمنية لمدة 48 ساعة لتسليم 30 شخصا من أبناء بلدة الهامة في ريف دمشق أنفسهم، علما أن بينهم نساء وأطفال، وتوعدت استخبارات النظام باقتحام البلدة بعد

قالت منظمة العفو الدولية اليوم إنه ينبغي على السلطات الإماراتية أن تكفل حماية المواطن التركي الإماراتي خلف الرميثي – الذي رُحّل قسرًا إلى الإمارات من الأردن – من التعذيب وغيره من ضروب المعاملة

قال الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان، إنه لا نية لبلاده سحب قواتها من سوريا، ردًا على مطالب النظام السوري لتركيا بالانسحاب من شمالي سوريا، معتبرًا أن الخطر لا يزال مستمرًا على حدود بلاده. جاء حديث

قبل وصول الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم الجمعة إلى مدينة جدة، حيث حضر القمة العربية في السعودية، وألقى كلمة فيها نشر تغريدة على موقع تويتر قال فيها : “أبدأ أول زيارة أقوم بها على الاطلاق

روما- ناشد أمين سر دولة حاضرة الفاتيكان الكاردينال بييترو بارولين القادة الأوروبيين على العمل من أجل التوصل إلى “سلام عادل في أوكرانيا”، مؤكدا أن “الكرسي الرسولي سيستمر في لعب دوره في هذا السياق”.

قالت صحيفة “فايننشال تايمز ” البريطانية، إن تخصيص كرسي في قمة جامعة الدول العربية لرئيس النظام السوري، بشار الأسد، سيكون “يومًا حزينًا” للدبلوماسية العربية، ويحمل رسالة تقشعر لها الأبدان لضحايا