وقالت عبادي المعروفة بانتقاداتها الصريحة للرئيس المتشدد محمود احمدي نجاد "اعتقد ان على الناس ان يشاركوا في التظاهرة. عليهم ان يطالبوا بحقوقهم ولكن عليهم ان يفعلوا ذلك بطريقة سلمية. من البديهي ان يسعى النظام لان يكون الناس عنيفين لان هذا يعطيه مبررا للتدخل، وعليهم ان لا يعطوه هذا المبرر".
وفازت عبادي بجائزة نوبل للسلام في 2003 بفضل حملتها للدفاع عن حقوق الانسان، وهي اليوم تعيش في المنفى في لندن، وقد دخلت التاريخ بصفتها اول مسلمة تفوز بهذه الجائزة.
وولدت عبادي في همدان (شمال غرب) واصبحت في 1974 اول قاضية في ايران.
الا انها اضطرت للتخلي عن هذا المنصب بعد قيام الثورة الاسلامية التي اعتبر القيمون عليها ان الشريعة لا تسمح للمرأة بان تكون قاضية، ما اضطرها للعمل كمحامية.
وغادرت شيرين عبادي ايران قبيل اعادة انتخاب الرئيس المتشدد محمود احمدي نجاد لولاية ثانية مثيرة للجدل في حزيران/يونيو الفائت.
وفازت عبادي بجائزة نوبل للسلام في 2003 بفضل حملتها للدفاع عن حقوق الانسان، وهي اليوم تعيش في المنفى في لندن، وقد دخلت التاريخ بصفتها اول مسلمة تفوز بهذه الجائزة.
وولدت عبادي في همدان (شمال غرب) واصبحت في 1974 اول قاضية في ايران.
الا انها اضطرت للتخلي عن هذا المنصب بعد قيام الثورة الاسلامية التي اعتبر القيمون عليها ان الشريعة لا تسمح للمرأة بان تكون قاضية، ما اضطرها للعمل كمحامية.
وغادرت شيرين عبادي ايران قبيل اعادة انتخاب الرئيس المتشدد محمود احمدي نجاد لولاية ثانية مثيرة للجدل في حزيران/يونيو الفائت.