نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

عن روسيا وإيران شرق المتوسّط

08/05/2024 - موفق نيربية

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام


صحفيون بجريدة حكومية تونسية يشتكون من "الرقابة المفرطة"




دعا 31 صحفيا يعملون بجريدة "لابريس" الحكومية (يومية ناطقة بالفرنسية) في بيان لهم السلطات إلى التدخل من أجل "إيقاف نزيف الرقابة المفرطة وحجب المقالات بدون مبرر" ، محذرين من "الوضع المزري الذي آلت إليه الأمور" في إشارة إلى غياب الحريات الصحفية بالجريدة.


صحفيون بجريدة حكومية تونسية يشتكون من "الرقابة المفرطة"
واتهم هؤلاء في البيان الذي حمل توقيعاتهم نسخة منه، الإدارة العامة للجريدة بـ"اعتماد الرقابة المفرطة وحجب المقالات بدون مبرر وبدون الرجوع لكاتب المقال بل وبالتشاور في الغرض مع أطراف وجهات لا علاقة لها بمؤسستنا".
وانتقد البيان الذي يأتي نشره عشية احتفال المجموعة الدولية باليوم العالمي للصحافة في الثالث من أيار/ مايو المقبل "الغياب الكلي للاجتماعات والتشاور بين المدير والصحفيين وتعمد عدم اشراك الصحفيين في التصورات المتصلة بالجريدة وفي التقييم الدوري للعمل" و"عدم إيلاء الاهتمام اللازم بالمبادرات الهادفة إلى الرفع من محتوى الجريدة ".
وأكد الصحفيون "انخراطهم في المشروع المجتمعي التونسي الذي قوامه الحرية والديمقراطية والاعتدال والعقلانية والحداثة" مطالبين بـ"تحسين محتوى الجريدة المتردي والرفع من أدائها وتكريس إعلام مهني عصري حر ومسئول".
وتملك الحكومة التونسية صحيفتين يوميتين هما "لابريس" الناطقة بالفرنسية و"الصحافة" الناطقة بالعربية. ويشتكي الصحفيون العاملون فيهما من الرقابة المفرطة.

وكالات
الخميس 30 أبريل 2009