نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

عن روسيا وإيران شرق المتوسّط

08/05/2024 - موفق نيربية

( في نقد السّياسة )

05/05/2024 - عبد الاله بلقزيز*

أردوغان.. هل سيسقطه الإسلاميون؟

03/05/2024 - إسماعيل ياشا

" دمشق التي عايشتها " الغوطة

28/04/2024 - يوسف سامي اليوسف

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام


صحيفة الجيش الصينية : على الجيش أن يعلم جنوده احترام الأقليات الاتنية




بكين - اعتبرت صحيفة الجيش في افتتاحية نشرتها السبت بعد اسبوع من اضطرابات يوروميشي الدامية عاصمة اقليم شينجيانغ المسلم، ان على الجيش الصيني "الضمانة الصلبة للاستقرار الاجتماعي"، ان يعلم جنوده كيفية احترام الاقليات الاتنية في البلاد


صحيفة الجيش الصينية : على الجيش أن يعلم جنوده احترام الأقليات الاتنية
واضافت افتتاحية الصحيفة ان على الضباط والجنود "ان يولوا انتباها الى الممارسات الدينية والى التقاليد" لدى الاقليات و "العمل بنشاط على مساعدة افراد الاتنيات كافة على العودة الى الحياة الطبيعية والى العمل".
والاحد الماضي خلفت مواجهات اتنية بين الاويغور المسلمين الناطقين بالتركية واتنية هان التي تشكل الاغلبية في الصين، 184 قتيلا والف جريح في اورومتشي، في اسوأ اضطرابات تشهدها منذ عقود الصين التي تضم 56 اتنية.
وتم نشر عشرات آلاف الجنود وعناصر الشرطة في اورومتشي عاصمة شينجيانغ المنطقة التي تتمتع بحكم ذاتي في شمال غرب الصين، غير ان اعمال عنف متفرقة تواصلت لعدة ايام بين الاتنيتين.
وتابعت صحيفة الجيش "سواء كنا في زمن الثورة والحرب او زمن السلم، فان حماية الاستقرار الاجتماعي والدفاع عن الحق في العمل بسلام والدفاع عن سيادة الاراضي الوطنية تشكل الدور المقدس لجيش الشعب".
ويقول ثمانية ملايين اويغوري يشكلون نحو نصف سكان اقليم شينجيانغ انهم يتعرضون للاضطهاد في ممارسة شعائرهم الدينية وعاداتهم في ظل الوصاية الصينية.
وتؤكد السلطات الصينية من جانبها انها ساهمت بشكل واسع في تطوير شينجيانغ المنطقة الريفية المحاذية لآسيا الوسطى

أ ف ب
السبت 11 يوليوز 2009