ويمكن كل قارىء ان يصمم صحيفته الخاصة من خلال اختيار الابواب التي تعنيه عبر موقع "دبليو دبليو نيو دوت دي اي" الالكتروني. فيمكنه ان يختار الاخبار المحلية او الدولية او المناطقية او المعلومات العملية فضلا عن ابواب التسلية ومقتطفات من المدونات ومواقع التواصل الاجتماعي الافتراضية، ناهيك عن حركة البورصة واحوال الطقس وسواها.
وتم انتقاء الابواب والصفحات المقترحة من نحو خمسمئة شريك، من بينهم "نيويورك تايمز" و"انترناشونال هيرالد تريبيون" و"هاندلسبلات" و"تاغيشبيغيل" و"فرنكفورتر روندشاو" و"بيلد" اضافة الى الصحف المتخصصة كمثل "كيكير دوت دي اي" التي تعنى بكرة القدم.
والى الثالث عشر من تشرين الاول/اكتوبر، اشترك في الصحيفة من طريق الانترنت نحو الف شخص على ما قال لوكالة فرانس برس فانيا اوبيرهوف (23 عاما) وهو احد الالمانيين الذين اطلقا الصحيفة.
واضاف "تخطى ما حققناه جميع توقعاتنا، خصوصا ان المشتركين ليسوا من الطلاب حصرا. اثارت الصحيفة اهتمام شريحة اوسع من تلك التي توجهنا اليها". ويبدو اوبيرهوف واثقا من التوصل في غضون ستة شهور، الى توزيع خمسة الاف نسخة في برلين ومن تصدير المفهوم الى خارج المانيا ايضا.
وفي وقت يتهدد فيه الانترنت الصحف الورقية، يبدو تحدي "نيو" جسورا فعلا. ويقر مبتكراه اوبيرنوف وهيندريك تايديمان 27 عاما بهذا الواقع غير انهما مقتنعان بعد اجرائهما دراسة للسوق، ان الصحيفة ستعرف النجاح في الوسط الطالبي على الاقل. وهما يعتبران ان الجيل الشاب سأم من متابعة المعلومات عبر الحواسيب، وهو مستعد لدفع المال للحصول على صحيفة تلبي طموحاته. ويقول فانيا اوبيرهوف "تشدد ردود فعل القراء التي تصلنا
على ان النسخة الورقية لا تزال امتع ركيزة للقراءة".
ويرى ان المعلنين سيجدون في صحيفة "نيو" ما يبحثون عنه ذلك انهم سيستطيعون اقتراح اعلانات واضحة الهدف والتوجه الى زبائن محددين
وتم انتقاء الابواب والصفحات المقترحة من نحو خمسمئة شريك، من بينهم "نيويورك تايمز" و"انترناشونال هيرالد تريبيون" و"هاندلسبلات" و"تاغيشبيغيل" و"فرنكفورتر روندشاو" و"بيلد" اضافة الى الصحف المتخصصة كمثل "كيكير دوت دي اي" التي تعنى بكرة القدم.
والى الثالث عشر من تشرين الاول/اكتوبر، اشترك في الصحيفة من طريق الانترنت نحو الف شخص على ما قال لوكالة فرانس برس فانيا اوبيرهوف (23 عاما) وهو احد الالمانيين الذين اطلقا الصحيفة.
واضاف "تخطى ما حققناه جميع توقعاتنا، خصوصا ان المشتركين ليسوا من الطلاب حصرا. اثارت الصحيفة اهتمام شريحة اوسع من تلك التي توجهنا اليها". ويبدو اوبيرهوف واثقا من التوصل في غضون ستة شهور، الى توزيع خمسة الاف نسخة في برلين ومن تصدير المفهوم الى خارج المانيا ايضا.
وفي وقت يتهدد فيه الانترنت الصحف الورقية، يبدو تحدي "نيو" جسورا فعلا. ويقر مبتكراه اوبيرنوف وهيندريك تايديمان 27 عاما بهذا الواقع غير انهما مقتنعان بعد اجرائهما دراسة للسوق، ان الصحيفة ستعرف النجاح في الوسط الطالبي على الاقل. وهما يعتبران ان الجيل الشاب سأم من متابعة المعلومات عبر الحواسيب، وهو مستعد لدفع المال للحصول على صحيفة تلبي طموحاته. ويقول فانيا اوبيرهوف "تشدد ردود فعل القراء التي تصلنا
على ان النسخة الورقية لا تزال امتع ركيزة للقراءة".
ويرى ان المعلنين سيجدون في صحيفة "نيو" ما يبحثون عنه ذلك انهم سيستطيعون اقتراح اعلانات واضحة الهدف والتوجه الى زبائن محددين


الصفحات
سياسة








