القتيلة والقاتل ....سوزان تميم وهشام طلعت مصطفى
وكانت محكمة الجنايات اصدرت في ايار/مايو 2009 حكما بالاعدام بحق هشام طلعت مصطفى والضابط السابق محسن السكري في قضية مقتل المطربة اللبنانية سوزان تميم وذلك بعد موافقة مفتي الديار المصرية على العقوبة.
وكان السكري وهو ضابط سابق في جهاز امن الدولة المصري، اعترف امام الشرطة المصرية اثر القبض عليه في اب/اغسطس 2008 في القاهرة بأن هشام طلعت مصطفى حرضه على قتل سوزان تميم مقابل مليوني دولار.
لكن مصطفي نفى خلال المحاكمة اي صلة له بالقضية.
وهشام طلعت مصطفى من كبار رجال الاعمال ويمتلك واحدة من اكبر المجموعات العقارية في مصر التي يبلغ راسمالها عدة مليارات الدولارات، وهو عضو في لجنة سياسات الحزب الحاكم التي يتراسها جمال مبارك نجل الرئيس المصري.
كما انه تم تعيين مصطفى عضوا في مجلس الشورى بقرار من الرئيس حسني مبارك الذي يحق له تعيين ثلث اعضاء هذا المجلس.
لكن اتهام هشام طلعت مصطفى في القضية لم يؤثر على شركته التي واصلت اعمالها بشكل طبيعي حتى الان ووفت بالتزاماتها تجاه عملائها.
وعثر على المطربة اللبنانية سوزان تميم مقتولة في شقتها في دبي في 28 تموز/يوليو 2008. واكدت الصحافة المصرية والعربية انذاك انها كانت على علاقة حميمة مع هشام طلعت مصطفى قبل ان تترك مصر وتقرر الاقامة في دولة الامارات العربية المتحدة.
وكان السكري وهو ضابط سابق في جهاز امن الدولة المصري، اعترف امام الشرطة المصرية اثر القبض عليه في اب/اغسطس 2008 في القاهرة بأن هشام طلعت مصطفى حرضه على قتل سوزان تميم مقابل مليوني دولار.
لكن مصطفي نفى خلال المحاكمة اي صلة له بالقضية.
وهشام طلعت مصطفى من كبار رجال الاعمال ويمتلك واحدة من اكبر المجموعات العقارية في مصر التي يبلغ راسمالها عدة مليارات الدولارات، وهو عضو في لجنة سياسات الحزب الحاكم التي يتراسها جمال مبارك نجل الرئيس المصري.
كما انه تم تعيين مصطفى عضوا في مجلس الشورى بقرار من الرئيس حسني مبارك الذي يحق له تعيين ثلث اعضاء هذا المجلس.
لكن اتهام هشام طلعت مصطفى في القضية لم يؤثر على شركته التي واصلت اعمالها بشكل طبيعي حتى الان ووفت بالتزاماتها تجاه عملائها.
وعثر على المطربة اللبنانية سوزان تميم مقتولة في شقتها في دبي في 28 تموز/يوليو 2008. واكدت الصحافة المصرية والعربية انذاك انها كانت على علاقة حميمة مع هشام طلعت مصطفى قبل ان تترك مصر وتقرر الاقامة في دولة الامارات العربية المتحدة.