
مع انها تعارض حتى الان اعمال نبش القبر ولطالما عارضت عائلة لوركا فتح المقبرة حث يعتقد ان الشاعر (1898-1936) مدفون فيها مع معلم مدرسة واثنين من الفوضويين قتلوا رميا بالرصاص في الوقت ذاته معه على يد رجال فرانكو في آب/اغسطس 1936 بعد شهر على بدء الحرب الاهلية الاسبانية (1936-1939).
غير ان عائلة معلم المدرسة ديوسكور غاليندو طالبت بنبش المقبرة الجماعية وقررت الحكومة المحلية في الاندلس القبول بطلبها.
وقالت الناطقة باسم عائلة لوركا، لاورا غارسيا لوركا للصحيفة "سنوفر عينات الدي ان ايه اذا سمح ذلك بالتعرف" على الشاعر.
وتحتفظ العائلة بحق التصرف بالرفات
غير ان عائلة معلم المدرسة ديوسكور غاليندو طالبت بنبش المقبرة الجماعية وقررت الحكومة المحلية في الاندلس القبول بطلبها.
وقالت الناطقة باسم عائلة لوركا، لاورا غارسيا لوركا للصحيفة "سنوفر عينات الدي ان ايه اذا سمح ذلك بالتعرف" على الشاعر.
وتحتفظ العائلة بحق التصرف بالرفات