نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


عائلة اوباما تقيم في فندق بانتظار النقلة الى البيت الابيض




واشنطن -وكالات - فندق هاي-ادامز الذي اختارته عائلة الرئيس الاميركي المنتخب باراك اوباما مقرا لاقامتها ريثما تنتقل الى البيت الابيض هو من الفنادق المرموقة في واشنطن لكن ثمة رواية تقول بانه مسكون.


عائلة اوباما تقيم في فندق بانتظار النقلة الى البيت الابيض
يقع الفندق الفخم الذي افتتح في 1928 على بعد عشرات الامتار من البيت الابيض في قلب العاصمة الاميركية الفدرالية واشنطن.
ويضم 145 غرفة بينها 20 جناحا فخما يتراوح سعر الليلة فيها من 395 دولارا الى ستة الاف دولار. وتحظى كل الغرف بحمامات من الرخام وثلاثة هواتف وجهاز رقمي لضبط الحرارة وجهاز للاستماع الى الموسيقى في الحمام. اما اكثرها فخامة فهي مجهزة بمدفئة وشرفة ومطلة على مكان العمل المقبل للرئيس المنتخب.
ويفخر الفندق بانه يوفر شراشف ومناشف ايطالية الصنع كما يقدم وسادات ضد الحساسية بغية تلبية احتياجات زبائنه الذين يعانون من الربو مثل ماليا اوباما (عشر سنوات) الابنة البكر لباراك وميشال اوباما اللذين لديها ابنة ثانية.
ويعود اسم الفندق الى شخصيتين مرموقتين سكنتا في الموقع الحالي للفندق وهو جون هاي المساعد الشخصي للرئيس ابراهام لينكولن والذي اصبح وزيرا للخارجية وهنري ادامز الكاتب والمتحدر من عائلة الرئيسين الاميركيين جون ادامز وجون كوينسي ادامز.
وتفيد رواية شائعة جدا في واشنطن ان الفندق مسكون بشبح زوجة هنري ادامز ماريان "كلوفر" ادامز التي اصيبت بانهيار عصبي وانتحرت في العام 1885.
وبحسب الرواية يقوم الشبح الحزين بانتظام بزيارة الفندق الفخم في كانون الاول/ديسمبر مع اقتراب ذكرى وفاتها.
ويؤكد موظفو الفندق انهم رأوا ابواب غرف تنفتح وتنغلق بدون تفسير او اجهزة راديو تدور فجأة. حتى ان بعضهم يؤكد انه سمع في الطوابق سيدة تبكي بهدوء او صوت يهمس احيانا في اذن عاملات تنظيف "ماذا تريدين؟"

وكالات
الاحد 4 يناير 2009