
عارضة الأزياء الألمانية السابقة نادية أورمان
وتواجه أورمان تهمة التهرب من دفع ضرائب على مبلغ 272498 يورو حتى عام 2002.
وحسب مذكرة الادعاء فإن أورمان كانت تقيم في ألمانيا في الفترة من عام 1999 حتى عام 2002 وأنها كانت تعيش في برلين وليس في موناكو مما يفرض عليها تسديد ضريبة الدخل للسلطات الألمانية.
وأكدت أورمان أن شقتها في ألمانيا كانت استثمارا بالدرجة الأولى مضيفة:"لم أتهرب من دفع ضرائب".
وقالت عارضة الأزياء السابقة إنها اشترت هذه الشقة عام 1998 نزولا على نصيحة مستشارها الاستثماري ولم ترد أبدا العيش في هذه الشقة وأنها بدأت تفكر أكثر في مستقبلها المالي عندما أنجبت طفلها الأول مطلع عام 1997 والذي شهد أيضا صعودا سريعا لنجمها في عالم الأزياء على المستوى العالمي "حيث توقعت أن ينتهي مستقبلي كعارضة قريبا وربما توقف الطلب على خدماتي كعارضة..".
وتسبب أحد موظفي الضرائب في بدء هذه القضية ضد أورمان من خلال إحدى ملاحظاته التي سجلها في وثائقه عام 2004 غير ان هذا الموظف أدين بالفعل بتهمة تلقي رشوة. ثم وجه موظف آخر في الضرائب بتتبع حركة أورمان على مدى سنوات.
وقال محامي أورمان إن القضية ضد موكلته كانت ستحفظ منذ وقت طويل لو أن موكلته لم تكن مشهورة وأكد أن القضية "غير مفهومة نسبيا" بالنسبة له.
من المقرر أن تجرى جلستان في القضية قبل النطق بالحكم.
وحسب مذكرة الادعاء فإن أورمان كانت تقيم في ألمانيا في الفترة من عام 1999 حتى عام 2002 وأنها كانت تعيش في برلين وليس في موناكو مما يفرض عليها تسديد ضريبة الدخل للسلطات الألمانية.
وأكدت أورمان أن شقتها في ألمانيا كانت استثمارا بالدرجة الأولى مضيفة:"لم أتهرب من دفع ضرائب".
وقالت عارضة الأزياء السابقة إنها اشترت هذه الشقة عام 1998 نزولا على نصيحة مستشارها الاستثماري ولم ترد أبدا العيش في هذه الشقة وأنها بدأت تفكر أكثر في مستقبلها المالي عندما أنجبت طفلها الأول مطلع عام 1997 والذي شهد أيضا صعودا سريعا لنجمها في عالم الأزياء على المستوى العالمي "حيث توقعت أن ينتهي مستقبلي كعارضة قريبا وربما توقف الطلب على خدماتي كعارضة..".
وتسبب أحد موظفي الضرائب في بدء هذه القضية ضد أورمان من خلال إحدى ملاحظاته التي سجلها في وثائقه عام 2004 غير ان هذا الموظف أدين بالفعل بتهمة تلقي رشوة. ثم وجه موظف آخر في الضرائب بتتبع حركة أورمان على مدى سنوات.
وقال محامي أورمان إن القضية ضد موكلته كانت ستحفظ منذ وقت طويل لو أن موكلته لم تكن مشهورة وأكد أن القضية "غير مفهومة نسبيا" بالنسبة له.
من المقرر أن تجرى جلستان في القضية قبل النطق بالحكم.