وقال رجل الاعمال انيس الزدجالي ان السلطنة كانت من ضمن البلدان التي زارها جاكسون والتي تركت انطباعا كبيرا فيه فقرر ان يمد زيارته من 3 ايام الى 45 يوما بعيدا عن اعين الإعلام، وكان يفترض ان يعود الى مسقط في كانون الاول/ديسمبر المقبل ليقيم في ضيافة الزدجالي.
ويؤكد الزدجالي الذي يعمل في المجال السياحي ان علاقة صداقة كانت تربطه بالمغني الاسطورة وذكر ان "مايكل شعر في عمان بأنه في وطنه" مشيرا الى ان النجم اتى بابنائه للاقامة معه في السلطنة.
وقال الزدجالي "جاء مايكل جاكسون إلى عمان وخطط للبقاء مدة ثلاثة أيام ولكنه مدد إقامته معنا الى 45 يوما. لقد أحب عمان وأهلها كما أن الناس تعاملوا معه بالحب تماما كصديق، وقد تأثر مايكل كثيرا بالحب وكرم الضيافة الذي وجده هنا في السلطنة وهو ما كان يفقده في حياته للاسف".
وبالرغم من اقامة النجم في فندق، الا انه امضى معظم وقته مع عائلة الزدجالي.
كما اشار رجل الاعمال العماني الى تاثر جاكسون بالثقافة العمانية "فقد قام عدة مرات بزيارة سوق مطرح (من الاسواق التراثية) ومن هناك اشترى عدة أشياء وكان يتعامل مع الناس بود".
وبحسب الزدجالي، زار مايكل جاكسون بيوت كثير من الأسر العمانية وقضى معهم وقتا وعرف الكثير عن أسلوب الحياة العمانية.
وقال "كنا نتناول طعام الغداء سويا وأصبح جزءا من أسرتنا. لقد شعر براحة كبيرة هنا وحكى لنا الكثير عن حياته وعن كيفية معاملة الناس له هنا".
وعن اطفال مايكل جاكسون قال الزدجالي "في احد الايام، حكى لنا مايكل عن أطفاله وأنه يريد أن يحظوا بنفس العاطفة التي اكتسبها هنا، ويريد احضارهم إلى عمان. وعندما وصلوا احتضنهم وقال لهم وهم في السيارة +مرحبا بكم في وطنكم يا أولادي+".
واخبر الزدجالي عن تنظيمه حفلا لاطفال العائلتين وعن قيام شقيقاته بصناعة قالب حلوى كتبن عليه أسماء أطفال جاكسون ورسم عليه وجه النجم وهو يقول "أشعر بالحرية في عمان"، و"عندها اغرورقت عينا مايكل بالدموع وقال +اريد أن أبقى هنا+".
كما اشار رجل الاعمال الى نشوء علاقة وطيدة بين جاكسون وبين ابن اخته طلال، وهو فتى كان مولعا بجاكسون ويقلد حركاته الراقصة ببراعة.
وبحسب الزدجالي، "انهار طلال عندما سمع بخبر الوفاة، وكذلك الأسرة بأكملها".
وعن شخصية جاكسون، قال الزدجالي "كان أبا محبا وحنونا على أبنائه وقد اعتاد أن يعلمهم أشياء جديدة أغلب الوقت" مؤكدا انه لا يصدق "كل الشائعات المنتشرة في وسائل الإعلام" في اشارة الى اتهامه بالتحرش باطفال.
وذكر رجل الاعمال العماني ان جاكسون "كان يقرأ كثيرا وقد أعطيناه كتبا عن تراث عمان وفنها المعماري والحرف والموسيقى فيها وفي يوم من الأيام اتصل بي الساعة السابعة صباحا ليسألني عن السلالات الحاكمة المختلفة في عمان والحصون وتاريخها".
وقال "كان منفتحا ومحبا للناس. كما قام كثير من الناس بزيارته وأخذوا صورا معه، ولكن لم يستغل أحد أبدا شهرته في شيء، حيث لم يقوموا بنشر تلك الصور في الاعلام، وهذا ما جعله يشعر بالأمان في عمان".
واضاف "لقد أحب عمان لأن أهلها عاملوه كشخص عادي، فكان سعيدا بالبقاء هنا".
وبحسب الزدجالي، غادر مايكل جاكسون السلطنة بعد وفاة صديقه المغني جيمس براون في كانون الاول/ديسمبر 2006.
كما اكد ان جاكسون كان يريد ان يعمل في السلطنة مع اكاديمي عربي في مجال تأليف الموسيقى والقصائد الغنائية.
يذكر ان جاكسون اقام لفترة وجيزة في البحرين ايضا.
ويؤكد الزدجالي الذي يعمل في المجال السياحي ان علاقة صداقة كانت تربطه بالمغني الاسطورة وذكر ان "مايكل شعر في عمان بأنه في وطنه" مشيرا الى ان النجم اتى بابنائه للاقامة معه في السلطنة.
وقال الزدجالي "جاء مايكل جاكسون إلى عمان وخطط للبقاء مدة ثلاثة أيام ولكنه مدد إقامته معنا الى 45 يوما. لقد أحب عمان وأهلها كما أن الناس تعاملوا معه بالحب تماما كصديق، وقد تأثر مايكل كثيرا بالحب وكرم الضيافة الذي وجده هنا في السلطنة وهو ما كان يفقده في حياته للاسف".
وبالرغم من اقامة النجم في فندق، الا انه امضى معظم وقته مع عائلة الزدجالي.
كما اشار رجل الاعمال العماني الى تاثر جاكسون بالثقافة العمانية "فقد قام عدة مرات بزيارة سوق مطرح (من الاسواق التراثية) ومن هناك اشترى عدة أشياء وكان يتعامل مع الناس بود".
وبحسب الزدجالي، زار مايكل جاكسون بيوت كثير من الأسر العمانية وقضى معهم وقتا وعرف الكثير عن أسلوب الحياة العمانية.
وقال "كنا نتناول طعام الغداء سويا وأصبح جزءا من أسرتنا. لقد شعر براحة كبيرة هنا وحكى لنا الكثير عن حياته وعن كيفية معاملة الناس له هنا".
وعن اطفال مايكل جاكسون قال الزدجالي "في احد الايام، حكى لنا مايكل عن أطفاله وأنه يريد أن يحظوا بنفس العاطفة التي اكتسبها هنا، ويريد احضارهم إلى عمان. وعندما وصلوا احتضنهم وقال لهم وهم في السيارة +مرحبا بكم في وطنكم يا أولادي+".
واخبر الزدجالي عن تنظيمه حفلا لاطفال العائلتين وعن قيام شقيقاته بصناعة قالب حلوى كتبن عليه أسماء أطفال جاكسون ورسم عليه وجه النجم وهو يقول "أشعر بالحرية في عمان"، و"عندها اغرورقت عينا مايكل بالدموع وقال +اريد أن أبقى هنا+".
كما اشار رجل الاعمال الى نشوء علاقة وطيدة بين جاكسون وبين ابن اخته طلال، وهو فتى كان مولعا بجاكسون ويقلد حركاته الراقصة ببراعة.
وبحسب الزدجالي، "انهار طلال عندما سمع بخبر الوفاة، وكذلك الأسرة بأكملها".
وعن شخصية جاكسون، قال الزدجالي "كان أبا محبا وحنونا على أبنائه وقد اعتاد أن يعلمهم أشياء جديدة أغلب الوقت" مؤكدا انه لا يصدق "كل الشائعات المنتشرة في وسائل الإعلام" في اشارة الى اتهامه بالتحرش باطفال.
وذكر رجل الاعمال العماني ان جاكسون "كان يقرأ كثيرا وقد أعطيناه كتبا عن تراث عمان وفنها المعماري والحرف والموسيقى فيها وفي يوم من الأيام اتصل بي الساعة السابعة صباحا ليسألني عن السلالات الحاكمة المختلفة في عمان والحصون وتاريخها".
وقال "كان منفتحا ومحبا للناس. كما قام كثير من الناس بزيارته وأخذوا صورا معه، ولكن لم يستغل أحد أبدا شهرته في شيء، حيث لم يقوموا بنشر تلك الصور في الاعلام، وهذا ما جعله يشعر بالأمان في عمان".
واضاف "لقد أحب عمان لأن أهلها عاملوه كشخص عادي، فكان سعيدا بالبقاء هنا".
وبحسب الزدجالي، غادر مايكل جاكسون السلطنة بعد وفاة صديقه المغني جيمس براون في كانون الاول/ديسمبر 2006.
كما اكد ان جاكسون كان يريد ان يعمل في السلطنة مع اكاديمي عربي في مجال تأليف الموسيقى والقصائد الغنائية.
يذكر ان جاكسون اقام لفترة وجيزة في البحرين ايضا.