تزامناً مع الذكرى الخامسة لسقوط الأحياء الشرقية لمدينة حلب، وتهجير أهلها بعد تدميرها فوق رؤوس ساكنيها من قبل الطائرات الحربية الروسية في تكرار لتجربة كروزني، انتهت النسخة ال17 من جولات مسار أستانة في
ينتشر متحور أوميكرون حول العالم بسرعة فاجأت الجميع، وتظهر الدراسات أن أحد أسباب سرعة الانتشار إضافة لطفراته العديدة، هو قدرته على إصابة الذين سبق لهم أن أصيبوا بالفيروس أو عند المطعمين بشكل أكبر من
يصف الناشط نبيل شيخ عمر، اليوم الأخير للثوار في مدينة حلب 21/ 12 /2016 حيث لم يكن يعلم أن الموعد الساعة الخامسة مساءً، لتبدأ السيارات بالسير بعد انتظار أكثر من 36 ساعة حملت الكثير من التفاصيل والقصص
بعد إهمال وتجاهل، دام نحو عام، عادت واشنطن لأخذ زمام المبادرة في الملف السوري فجأة، وطلب المبعوث الأميركي إلى سوريا، إيثان غولدريش، اجتماعاً لنظرائه المبعوثين الخاصين في الملف السوري، لكل من جامعة
بعد وقت قصير من قول الأمين العام للأمم المتحدة، في بيروت، إن الزعماء السياسيين اللبنانيين "ليس من حقّهم أن ينقسموا ويصيبوا البلاد بالشلل"، كان رئيس الحكومة يخرج غاضباً، على غير العادة، من لقاء مع
«يحرص حكام منطقة الشرق الأوسط دائماً على إبقاء كل الخيارات مفتوحة والرقص في عرسين في وقت واحد». هذا ما كتبه إيال زيسر ـ نائب رئيس جامعة تل أبيب والخبير في تاريخ سوريا ولبنان والنزاع الإسرائيلي ـ
"إنّ أيّ تشابه بين شخصيات الرواية، وأية شخصيات حقيقية، سواء كان من الأحياء أو الأموات، هو من قبيل المصادفة البحتة". هذه العبارة تُطالعنا أحياناً في فاتحة بعض الروايات، هكذا بحذافيرها، أو مع بعض
قبل سنتين من التدخل العسكري الروسي في سوريا، وخلال لقاء جماهيري احتفالي بشخص الرئيس الروسي فلاديمير بوتين خلال الحملة الانتخابية، استمع سيّد الكرملين إلى أغنية مؤلفة خصيصاً للمناسبة، تقول: «يا سوريا،