نشر الكاتب السوري، مضر الدبس، في صحيفة "العربي الجديد" سلسلة مقالاته: "المسألة السورية وتأسيس الحلّ النهائي" (31 يوليو/ تموز 2021)، و"سبعة معانٍ للتفكير بعد 2011" (6 أغسطس/ آب 2021)، و"التأويلات

الحلّ الذي يتم تلفيقه في سوريا اليوم، محكوم عليه بالفشل، لأن طريق الديكتاتورية مسدود من حيث المبدأ، ولأن ما يحاك لسوريا لا يلبي تطلعات أي فئة من السوريين بمن فيهم الموالون، وإنما يقوم على تلبية مطالب

تمرّ المنطقة العربية بمرحلة تحوّلات، قد تطول أو تقصر، وقد تنجح أو تفشل، بحسب النجاحات والتوازنات التي يمكن التوصّل إليها في حوارات التقارب بين العرب ودول الجوار الإقليمي، تركيا وإيران وإسرائيل. كان

خلال الخمسين سنة الماضية تعاقب على حكم بعض الدول العربية طغاة حكموا بالسيف وارتكبوا جرائم ضد الإنسانية وعاثوا في بلادهم الخراب وحولوا بلدانهم إلى أرض يباب. بعضهم قتلوا بالسيف الذي حكموا به: صدام

كلّ شيء عندها بدأ في عُمان. الحكاية، الثقافة، الهوية... لكنّ أدبها لم ينته هناك، بل امتدّ جغرافياً حتى اخترق "العالمية". قبل عامين، فازت جوخة الحارثي (1978) بجائزة "بوكر مان الدولية" عن روايتها

ينضم "حزب الله"، شيئاً فشيئاً، الى تلك التنظيمات التي بعدما كانت قد فرضت قوانينها، لسنوات طويلة، على دولها وأقاليمها، أضحت مجموعة أفراد هاربين من أسمائهم وعائلاتهم ومعارفهم وحتى خيالاتهم. تكاد القوّة

ينبغي أن نموضع الأمور ضمن سياقها التاريخي لكي نفهم سبب الهزة التي يُحدثها هذا الكتاب القيّم في الأوساط الثقافية الفرنسية منذ أسبوعين أو ثلاثة. ينبغي أن نفرّق بين سياقهم وسياقنا لكي نفهم الأمور على