أعرب الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، عن خيبة أمله الكبيرة إزاء قرار رئيس الوزراء اللبناني المكلّف، سعد الحريري، بالاعتذار عن تشكيل الحكومة اللبنانية. وكان الحريري، قد اعتذر الخميس
لا شك أن النظام السوري نجح منذ مجيئه إلى السلطة في بداية سبعينيات القرن الماضي في اجتذاب الأقليات كالمسيحيين والموحدين الدروز والعلويين وغيرهم، واستخدم العلويين تحديداً كأداة ضاربة في الجيش
اعتاد النظام الأسدي الاستبدادي الحديثَ عن القضايا الوطنية، أو ما يطلق عليها “القومية”، في أولوياته السياسية على الصعيد السوري الداخلي، وفي أنساقه الاجتماعية كافة، حيث ظهرت عبارات: “لا صوت يعلو على
سمعت أستاذي في الإعدادية يقولها “حيثما يجلس نابليون يكون صدر الطاولة” عندما أشار إليه مدير المدرسة ليجلس قريبًا منه في أثناء الإعداد لحفل مدرسي آنذاك. وفي الرواية الأصلية التي تُحكى عن نابليون
أعرب مقال سابق للكاتب، نشر في "العربي الجديد"، عنوانه "الملف السوري والقمم الروسية ـ الأميركية"، في 18/6/ 2021، عن القلق من حدوث تنازل أميركي جديد في الملف السوري خلال لقاء الرئيسين بايدن ـ بوتين في
بعد تسلم الوريث القاصر الحكم صيف العام 2000، أيقن مَن حوله من الحرس القديم بأن رياح التغيير لا بد قادمة، والنار التي تحت الرماد ستشتعل في وجههم لا محالة، ونظام حكم الطائفة شارف على الزوال بحلول
ربما بسبب حساسية الأمر، فشل المتحاورون، للمرة الأولى، في بناء توافقات تمكنهم من الخروج بموقف موحد من تنامي دور جماعات الإسلام السياسي في الحراك الشعبي، كان ذلك منذ عشر سنوات، وفي مثل هذه الأيام من
لم تكن المرّة الأولى، ولن تكون الأخيرة، التي تستخدم فيها روسيا ورقة معابر المساعدات للسوريين، لإثبات أنها متحكّمة دولياً بأي قرار يتعلق بسوريا، ولابتزاز المجتمع الدولي حتى عندما يكون الأمر انسانياً.