لم يمض وقت طويل على انشغال المعنيين بالاختراقات التي كانت تقوم بها بعض الجهات لمواقع التواصل، ومن ضمنها تلك التي كان يُعتقد أنها محصّنة، حتى فاجأتنا قضية "بيغاسوس"؛ بالغة الإثارة. إنه برنامج
ثمّة حقيقة ثقيلة لا تتحملها غالبية الطبقة السياسية في لبنان، تقف وراء انفجار مرفأ بيروت في الرابع من أغسطس الماضي. وهذه الحقيقة التي يخشاها كبار السياسيين في لبنان، تتجلى في شواهد معبرة ومتقاطعة،
في ظل انسداد الطريق أمام التوصل إلى حلّ للقضية السورية، بعدما فرض الدعم اللامحدود من حلفاء النظام السوري له، وتقاعس حلفاء أو أصدقاء المعارضة عن دعمها، واقعاً جديداً ومعقداً على الصعيدين الميداني
طرح #أنطوان سعد في #كتابه "بقاء المسيحيّين في الشرق خيار إسلاميّ" مواضيعَ شائكة، بمنظورٍ خاصّ، وطريقةِ تعبيرٍ لصيقة بشخصيّته، فجاءت بمثابة شهادة لشخصٍ يرى في الشرق أُمًّا تحتضن جميع طوائفها. وقد ضمّن
يراقب الكثيرون الانسحاب الأميركي من أفغانستان، لكن هناك جدلاً أكبر تدور رحاه في واشنطن بشأن مستقبل التدخلات العسكرية الأميركية في الشرق الأوسط. واستجابة للرأي العام؛ يريد الديمقراطيون، وحتى بعض
استوعبت مؤسسات المعارضة السورية أعداداً من الموظفين الذين يتقاضون رواتب لقاء خدمات، تنوعت بين الاستشاري والإعلامي والإنساني والسياسي. ولأن هذه المؤسسات، لم تثبت فاعلية تذكر، فقد تحولت عبرها فكرة
يمنع هذا القناع الشمعي ملامح السيد/ الرئيس من أن تتحرك، إذ نراها ثابتة، ذات ملامح لا تتغير، دون تعابير أو قدرة على "الحياة"... نقرأ ضمن حكايات مشكوك في أمرها، أن نيرون، إمبراطور روما، كان
إذا استمر معدل تبادل الهجمات الحالي بين الميليشيات المرتبطة بإيران والقوات الأمريكية في العراق، فقد نتوقع شنّ الميليشيات ما يقرب من 50 هجوماً على القواعد الأمريكية، وسقوط عدد من القتلى الأمريكيين،