في البدء يمكن القول، إن قوى الثورة والمعارضة، لا تزال في مربع لا يسمح لها بقيادة مشروع الثورة إلى نهاياته، وإنجاز مهامها بتغيير نظام الدولة الاستبدادي، إلى نظام دولة المواطنة والقانون والمؤسسات
قال الفقيه القانوني عبد الرزاق السنهوري ” علينا أن نخـشى ما يمكن أن يصيب التشريع اذا نحن عمدنا لاستخلاص المبادئ القانونية العليا الى قانون غير مكتوب تختلف فيه الأنظار وتتباين عنده المذاهب ثم جعلنا
أوضاع سورية لا يمكن أن تكون مفاتيح الحل لها في أدراج مجلس الأمن ولا الأمم المتحدة ولا هيئات المعارضة ولا لجانها الدستورية ولا حتى في جيب الأسد ذاته من أوهام العرب في لحظتهم السياسية هذه، أن
اصدرت صحيفة نيويورك تايمز (وهي من اهم الصحف الامريكية بل في العالم) ولاول مرة بتاريخها عددا خاصة يتحدث عن الكوارث التي حلت بالعالم العربي منذ الغزو الامريكي البريطاني للعراق 2003 والخسائر البشرية
ما هو المصدر الذي تستمد منه " هيئات المعارضة " المتعددة ، شرعية وجودها، وتمثيلها لجماهير الثورة السورية . داخل سورية وخارجها ؟؟ هل تستمد هذه الشرعية، من طريقة اختيارها وتركيبها ؛ وكلنا يعلم من
لم يكن التصعيد الروسي على منطقة جبل الزاوية في ريف إدلب مفاجئاً للسوريين الذين اعتادوا على إجرام الجيش الروسي قبل كل استحقاق سياسي أو جولة مفاوضات، وقد تزامن هذه المرة مع اقتراب موعد جلسة مجلس الأمن
لن يهدأ بال النظام السياسي العراقي الحالي إلا بتدمير معالم العراق الحضارية المرتبطة بتاريخه الزاهر، نظراً إلى ارتباط النظام بنهج الغلو والثارات الذي تقوده إيران مع حقد أسود على رموز العراق، وذاكرته
حين نستعرض خصائص العقل الإحاطي، أي الذي يرى الظاهرة ويفهم الخبر والحدث الإنساني من شتى زواياه أو أغلبها، يكون للدكتور شاكر عبد الحميد، الناقد والمفكر والمترجم ووزير الثقافة المصري الأسبق الذي خطفه