تسألني صحفية غربية عن “أقوى دليل لديكم يثبت التهمة على جيش الإسلام في قضية اختطاف رزان”. قبل أن أجيبها أفكر في ما يمكن أن تعرفه السيدة عن سوريا وعن السوريين وثورتهم، أو حتى عن سميرة ورزان ووائل
لمّا ورث الملك تشارلز العرش عن أبيه ورث معه عقيدته التي تقوم على أن الملوك هم " الآلهة الصغرى على الأرض "، وأن الله اختارهم للحكم بما يتوافق مع شريعة الحق الإلهي المُقدّس، وكان البرلمان الإنكليزي
في سعيهم إلى تفسير إخفاق بناء الدولة في المشرق العربي، يركز باحثون عديدون، كما في كل ميادين التأخر في الواقع، على عناصر الإرث القديم من الثقافة السلطانية والدينية التقليدية والتعدّدية الإثنية أو
من يفهم في الحب أكثر: العجوز الذي خَبَر الدنيا أم الشابُّ الذي يدرك الواقع؟ لا يهم المهم أن الحديث عن الحب يُطلق روحاً خفيفة تسري في داخلنا، تشعرنا بسعادة بالغة، تُبَدِّل نفوسنا، وتطير بنا إلى
عبد القادر الصالح لم أُحبكِ يوماً .. لن أبجلك كآلهة كما يفعلون اليوم لكني سأسرد طويلاً كيف أني لم اُحبك أيها السوري في بستان القصر قبل عام من هذا اليوم كنا ثورة مدنية لا تفقه الخضوع للقمع
نشرت صحيفة فرنسية، قبل أيّام، تحقيقاً عن "النجاح الكبير" الذي تحققه "سوبرماركات حزب الله"، وتعرف غالبية اللبنانيين، منذ أشهر، أخبار "مصرف حزب الله" أو "مؤسسة القرض الحسن"، ولا يحتاج أحد إلى مراجع
هدأت وتيرة القتال على جبهات أحياء حلب الغربية (صلاح الدين، سيف الدولة، الإذاعة) ورسمت خطوط الفصل ونقاط التماس بعد أن استُنزفت الفصائل في معارك ضارية استمرت لأكثر من خمسة وأربعين يوماً، تكبدت فيها
جمهورية مالي تمتد وتنغرس أطرافها في منطقة الساحل والصحراء، ولها تكوين اجتماعي نوعي يضم قبائل من أطياف مختلفة ولهجات محلية، ولكن اللغة الفرنسية هي لسان الدولة الرسمي، في حين تحتل اللغة العربية المكان