واجهت الثورة السورية صعوباتٍ عديدة خلال السنوات الماضية، تعود في معظمها إلى ثقافة سياسية متوارثة منذ استقلال البلاد عن المستعمر الفرنسي على أقل تقدير. لن أدخل، في هذه العجالة، في كل المشكلات
القضية السورية في الطريق المسدود.... بعد ما يقرب من عشر سنوات من الصراعات الدموية داخل سورية وعليها، وما رافقها من حرب الإبادة والتغيير الديمغرافي، وما نجم عنها من انهيارات في الدولة والمجتمع
مدينة القصير، في الطريق إليها ومعركتها الأخيرة والخروج منها، وإن شكلت محطة استثنائية تشاركتها مع عبد القادر الصالح، إلا أن حلب، تبقى أمّ المحطات، وأكثرها جلالاً، وأن تُحكى هنا سيرة الشهيد الصالح، فهي
هذه تكملة لمقال الأسبوع الماضي، الذي تعرضت فيه لما ظننتُه هوية متأزمة، يعانيها كثيرٌ من المسلمين المعاصرين، لا سيما هؤلاء الذين استوطنوا في أوروبا، حيث الثقافة والأعراف غير ما عرفوه في بلدانهم، أو ما
عندما أُسس «الائتلاف الوطني لقوى الثورة والمعارضة» في سوريا أواخر عام 2012؛ أي قبل 8 سنوات، كان حلم السوريين وأصدقائهم توليد جسم سياسي، يتجاوز مشكلات وعثرات جسم المعارضة والثورة القائم «المجلس الوطني
صمت «حزب الله» هذه الأيام مدوٍ، والسبب تحمله دراسة أعدها «مركز الشرق الأوسط وشمال أفريقيا الجيو - سياسي للدراسات الاستراتيجية والأبحاث»، بعنوان «مشروع (حزب الله) للسيطرة على الاقتصاد والقطاع المصرفي
تتضاءل يوماً بعد يوم حظوظ الرئيس ترمب في عكس نتائج الانتخابات الأمريكية التي فاز فيها منافسه الديمقراطي جو بايدن، فهل يعمل على إضافة إنجازات أخرى إلى رصيده قبل المغادرة يكون منها حل الأزمة الخليجية
هذه تكملة لمقال الأسبوع الماضي، الذي تعرضت فيه لما ظننتُه هوية متأزمة، يعانيها كثيرٌ من المسلمين المعاصرين، لا سيما هؤلاء الذين استوطنوا في أوروبا، حيث الثقافة والأعراف غير ما عرفوه في بلدانهم، أو ما