كشفت صحيفة "ذا غارديان" البريطانية، اليوم الاثنين، أنّ العمال المهاجرين الذين يعملون لدى شركة الأمن البريطانية "G4S" في الإمارات العربية المتحدة، أجبروا على دفع ملايين الجنيهات كرسوم غير قانونية
تقول الصحف ووسائل الإعلام في الخبر غير العاجل: إنَّ مسنّا سورياً مات من البرد في مخيمات لبنان، أو إنه قضى في بلده. والخبر شائع، فشعوب كثيرة تموت من البرد ومن الحرِّ ومن الاعتدال المناخي. نحن نموت من
شهدت قاعدة حميميم في شهر كانون الأول/ديسمبر (نهاية العام الماضي 2020) لقاءً جمع بشار الأسد بمسؤول أمني إسرائيلي، وبحضور عسكري واستخباراتي روسي، ووفقاً للمعلومات الموثوقة فإنّ اللقاء حضره من الجانب
أوضحتُ في المقال السابق أنَّ الدكتور حمزة بن قبلان المزيني فهم من وصف رشيد رضا غلادستون بـ«المتعصب لدينه» أنَّه كان يذمّه، مع أنه كان يمدحه بهذا الوصف. وقد مدحه بهذا قبله جمال الدين الأفغاني ومحمد
- لم تكن القهوة عند أهل البادية، مشروبًا “يعْدِلْ الراس” فحسب!. وهي إلى اليوم، عند أهلها، ليست مشروبًا طيّبًا وكفى!. لكنها أيضًا، عمل فنّي!. و “راعي الكيف” يعرف ذلك ويُقدّره، ويتباهى بمهارته في صنع
ظاهرة استغلال ثغرات النظام الديمقراطي والبناء عليها، والعزف على وتر تحسين الظروف المعيشية للناس عبر التبشير الديماغوجي بتأمين المزيد من فرص العمل، وإثارة مشاعرهم الدينية أو القومية أو العرقية من أجل
تلامس “الحروب” السورية مشارف عقدها الثاني في مارس 2021، مخلفة مأساة إنسانية هائلة ودماراً واسعاً، فيما لم تفلح الجهود المبذولة في التوصل إلى تسوية سياسية للنزاع متعدد الأقطاب والأوجه، وإيقاف معاناة
برغم أنني بعت أو تخليت عن قرابة 150 صندوق كتب في سنة 2020، لم تزل تصادفني تلك الدهشة الذاهلة لدى كل من يدخل قبوي أو علّيتي، فكأن تلك الدهشة ـ على حد تعبير شيرلوك هولمز ـ هي النقطة الوحيدة الثابتة في