يقال عندما تتحدث المدافع تسكت السياسة ... كان واضحا اليوم أن الحرب لازالت هي المتحدثة حيث تطلب التوصل لصيغة الحل القديم الجديد( اللاحل) جلوس قادة الدول منفردين دون مشاركة العسكر ... بينما الواقع يقول
إطلاق أحكام مسبقة بالقطيعة التامة أو التوافق التام بين روسيا وتركيا على الجغرافية السورية أو في الملفات المتشابكة فيما بينهم لا يستوي مع مصالح البلدين، وما تم بناؤه خلال الأعوام الأربعة الماضية منذ
يَظهر سيناريو "فَناء البشرية"، هذه الأيام، أقربَ ما يكون إلى حبكة لرواية من روايات الخيال العلمي، أو لفيلم من تلك الأفلام التي تبرع في ابتزاز المخاوف البشرية، والتي نزلت من أعلى شجرة الخيال إلى
دعوني أبوح لكم بسر استراتيجية بوتين، التي تشرح سلوك روسيا في أزمتي أوكرانيا وسوريا، وفي التعامل مع الغرب بشكل عام. كقاعدة عامة، يلتزم بوتين باستخدام القدر الذي لا يمكّن خصومه من الانتصار، دون
بسرعة ردت تركيا، وبشكل مذهل، على "المجزرة" الأسدية ـ الروسية التي استهدفت جنودها في إدلب السورية: قررت فتح ممراتها البحرية والبرية أمام اللاجئين السوريين للعبور الى أوروبا. هذا الرد المذهل فاضح، فهو
لا أدري ما الذي ذكرني بالشاعر النيكاراجوي إرنستو كاردينال علي أثر تسليط الأضواء على دانييل أورتيجا بعد فوزه في انتخابات الرئاسة مؤخرا. فقد تذكرت أني ترجمت له قصيدة نشرت في مجلة الأقلام العراقية في
في أشهر الثورة السورية الأولى، بعد أن زج نظام الطغيان جيشه السوري في حرب ضد شعبه السوري، قد بدا واضحاً لجميع السوريين: أن ما يقوم به جيشهم السوري وأجهزة السلطة الأمنية، أو مجموعات "الشبيحة" المرافقة
استولَى الهلعُ من فيروس «كورونا» على سكان «القرية الكونية» واحتلَّ الصدارة في اهتمامات زعمائها وحكوماتها. رجلان بَقِيَا خارج هذه المعادلة الجديدة. الأول فلاديمير بوتين، والثاني رجب طيب إردوغان. في