هل سبق أن خَبِرنا شيئاً شبيهاً بمقتل السيدة هبة حاج عارف في بلدة بزاعة القريبة من مدينة الباب شمالي حلب، المنطقة الواقعة تحت سيطرة «الجيش الوطني» التابع لتركيا؟ حاج عارف سبقَ أن تَلقَّت تهديدات تتّصل
قاد التحرّك التركي لافتتاح معبر أبوالزندين بين مناطق سيطرة النظام والمعارضة السوريين في ريف حلب إلى إثارة مخاوف فصائل المعارضة المسلحة وحواضن الثورة والنازحين في المخيّمات من توجّه تركي لتسليم
لم يكن ينقص لونا الشبل أن ترتقي في مهنتها كمذيعة تلفزيونية، وكان لها أن تختار للعمل محطات أقرب لما تعتقد وترى سياسيا، أو مهنيا، لكنها اختارت شيئا آخر، وذهبت باتجاه مختلف، إلى حيث تكون جزءاً من آلة
يجب تذكير الجميع أن السوريين لم يطلبوا في أي يوم من الأيام قطع دول العالم لعلاقاتها مع الأسد، بل طلبوا أن تضغط الأسرة الدولية عليه عبر تلك العلاقات، كي يكفّ عن قتل الشعب وتدمير سورية، وفي كل الأحوال،
لا تشكل التصريحات الأخيرة التي أدلى بها الرئيس التركي رجب طيب اردوغان بخصوص مستقبل العلاقات بين حكومته وسلطة بشار الأسد أي جديد يستوقف، بقدر ما تمثل إعلاناً يلقي الضوء على نتائج المباحثات التي بدأت
أفكر كالمواطن السوري البسيط بعيدًا عن الكتل السياسية الداخلية والخارجية. أصبحت جميع مفاصل الحياة مرتبطة بتركيا بشكل مباشر. لم يقتصر الأمر على وجود القواعد العسكرية والمعسكرات التي أنشأتها تركيا
بعد ساعات فقط على تبادل الرسائل السياسية الانفتاحية بين تركيا وسوريا، وبين بشار الأسد ورجب طيب إردوغان، تحرّكت أيادٍ خفيّة في مدن تركية، أبرزها قيصري، لتشنّ حملة عنصرية ضدّ اللاجئين السوريين. سرعان
رئيس” بلا مؤهلات، وهذا إن دل على شيء فهو يؤكّد أن الطّامّة الكبرى كانت أن يتبوأ الوريث الصغير منصب الرئاسة ومؤهله الوحيد كونه ابن قائد انقلاب 1970 “الرئيس الخالد”! خبرٌ معيبٌ تناولُه إلّا من