لاشك أن إنفجاراسطنبول الذي إستهدف منطقة السلطان أحمد التاریخیة في اسطنبول ، والذي أسفر عن سقوط عشرة قتلى على الأقل و۱٥ مصاباً، واعلان عصابات "داعش" الإرهابية مسؤولیتها عن التفجیر، تعتبر من تداعيات
ماذا يجري حالياً في إيران ؟ وما هو مغزى التصعيد الإيراني المفاجئ والمبرمج تجاه المملكة العربية السعودية ؟ وما هي أسبابه وأهدافه وتبعاته الداخلية والخارجية ؟ وهل لخامنئي وللقوى الثورية دور مهم في هذا
إنه شعار جيد ومناسب للمرحلة، وحري بالسعودي أن يعتمده وهو يلج غمار أهم صراع وجودي يواجهه. مشكلة الشعار أن جورج بوش الابن استخدمه إثر اعتداءات 11 أيلول (سبتمبر) ضد بلاده، فاشتهر به، على
استهلال : سيبدو من السذاجة والتبسيط أن نردّ ظهور، ومن ثم تنامي وتعملق، تنظيم كـ"الدولة الإسلامية في العراق والشام"، (داعش) بالاختصار العربي، إلى سبب واحد، حتى لو رجحت كفة سبب على آخر. ولنعترف بأن
تابوت القداسة الإلهية لولي الفقيه قد كُسر أخيراً بشكل معلن، وانتقل معه الصراع والمشاحنات السياسية في إيران إلى الملأ لتقسيم المغانم ، وتصفية الحسابات مع الخصوم ، وهذا يؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن
يتعاطى السوريون مع القرار 2254 الصادر عن مجلس الأمن بتاريخ 18 كانون الأول هذا العام ، وكأنه قدر محتوم لا مفر منه ، على الرغم من القراءات المتباينة لهذا القرار ، فالمعارضة " اللينة " إن جاز
الكل صار يدرك أن إيران تورطت في تدمير العراق وإبادة شعبه خصوصاً أهل السنّة، بعدما تورطت أيضاً في تدمير أفغانستان وسهّلت لـ"الشيطان الأكبر"، كما كان الخميني يسمي أمريكا، احتلالها وباعتراف رسمي، وهو ما
لن أتحدث عن السيرة الذاتية للشيخ الإمام الفقيد الغالي (1925م-2012م) فقد تعودت واعتاد قرائي أيضًا أن أسلك مسلك التعريف بالفكرة أكثر من السرد التقليدي للسير، وأن أؤكد على المسيرة الفكرية وتطوراتها