مع الفرحة بإطلاق سراح راهبات معلولا في سوريّة، كائنةً ما كانت الصيغة التي حكمت تحريرهنّ، حضرت في ساحة التبادل الإعلاميّ والكلاميّ عواطف صادقة ونبيلة كالرغبة في أن يُطلق سراح جميع المخطوفين والمخطوفات
ظهرت "مسيحيّة مقاتلة" في سوريا خلال حربها الأهلية الدائرة حاليا. واضحٌ أن هذه الظاهرة في غرب سوريا محصورة جغرافيا في القرى المسيحية في منطقة صافيتا وامتدادها إلى وادي النصارى وفي محيط الحي المسيحي في
لا أحد يريد حربا عسكرية دامية في أوكرانيا. فما هو مشجّع ومحبب في العراق وسوريا وليبيا ممنوع في قلب أوروبا. إنها حرب ضروس، ستبقى، على الأرجح، بلا دماء وأشلاء. حرب نظيفة بقفازات معقمة، من دون نازحين
يتحجج الذين يريدون إطالة أمد الدمار في سوريا بأن القضية ليست مجرد صراع بين نظام ومعارضة، بل هي صراع دولي على سوريا بين أمريكا وحلفها من جهة وروسيا وأتباعها من جهة اخرى بما فيهم إيران. لكن لو
دهاليز السياسة لا تبنى على حسن النوايا، ولنا بالتاريخ والحاضر شواهد كثيرة على ما ظنناه حسن نوايا كلفت شعوبا حاضرها ومستقبلها. من هذا المنظور دعونا بهدوء نحلل طروحات معاذ الخطيب والظروف التي أحاطت بها
بناء على "رغبة الكثير من المصريين"، أعطى المشير عبدالفتاح السيسي أوضح إشارة إلى أنه يتجه، على الأرجح، ليكون الرئيس المقبل للبلاد، على أن تشهد "الأيام القادمة إنهاء الإجراءات المطلوب تنفيذها بشكل رسمي
في مقابلة الرئيس الأميركي مع وكالة «بلومبيرغ»، التي ناقشنا أمس جزءا منها يتعلق برؤية أوباما للأزمة السورية.. في تلك المقابلة سأل الصحافي جيفري جولدبرغ الرئيس سؤالا مثيرا، وهو: «أيهما الأكثر خطرا:
وافق مجلس الاتحاد الروسي على طلب الرئيس فلاديمير بوتين استخدام القوات المسلحة في أوكرانيا «حتى عودة الاستقرار السياسي والاجتماعي إلى هذا البلد» وقت كتابة هذه السطور، ومن غير المستبعد أن تقدم روسيا