ألهبت روسيا حماسة الناقمين على النظام الدولي الراهن طيلة السنوات القليلة الماضية، بمعارضتها لواشنطن في أزمات وملفات مختلفة حول العالم، ما أنعش صورة موسكو في الأذهان باعتبارها المكافئ الموضوعي
كانت عبارة «متاجرة الأنظمة بالقضية الفلسطينية» من العبارات السائدة في القاموس السياسي العربي، ما يعني أنها كانت تشير إلى حقيقة كانت موجودة بالفعل، والسبب في تخصيص القضية الفلسطينية بالنص هو أنها
ما الذي يدفع رجلاً وُلد ونشأ في بريطانيا، في بداية العقد الخامس من العمر، أباً لثلاثة أولاد، لأبوين باكستانيي الأصل هاجرا إلى بريطانيا منتصف القرن العشـرين، إلى قيادة شاحنـة محمّلة متفجرات في عملية
في إطار حديثي عن فصل الدين عن الدولة، أجد من المناسب تناول قضية المثقف وعلاقته بالمذهب الديني. هذه قضية ذات صلة بالموضوع، إلى جانب أن أحداث المرحلة تفرض هذا التناول. سأتناول هذا الموضوع من زاوية
باختصار، لم ينتصر العدو الصهيوني علينا بسبب مفاعله النووي أو قدراته العسكرية الأخرى التقليدية، وإنما بسبب قوة النظام السياسي الذي يحكم بمعاقبة رئيس وزرائه السابق لأنه اشترى شقة بسعر مخفض، كما رئيس
أظهرت احتفالات نظام بشار الأسد بـ«سقوط» بلدة يبرود، على الحدود السورية - اللبنانية، كَمْ أنَّ هذا النظام بات مصابا بالإعياء، وأنه بحاجة إلى أي انتصار حتى وإنْ كان وهميا ليقول إنه لا يزال موجودا،
توفي ياسين الحافظ يوم 28 / 10 / 1978 مخلفاً منهجا فكرياً لا زال يشكل محوراً أساسياً من محاور النهضة والتقدم التي نطمح لها وتتعزز أهمية هذا المنهج يوماً بعد يوم من خلال الأحداث الشعبية المطالبة
حين سقطت يبرود بيد "حزب الله" كتب مصطفى على صفحته على "فايسبوك" عبارات يحتفل فيها بالـ"نصر في يبرود". صديقه علاء علق على ستاتوس "النصر" ساخراً ومهنئاً، فما كان من مصطفى إلا أن بعث برسالة خاصة لعلاء