تلوح في أفق الأزمة السورية فكرة عقد اتفاق، يشبه اتفاق الطائف اللبناني، بطريقة أو أخرى، باعتباره أفضل الحلول الممكنة لأزمة استعصت على الاختراق ولا أمل لها بحلول شبيهة بتلك التي وصلت إليها ثورات الربيع
إن كل ما فعله بشار الأسد، لدى موت والده في يونيو ٢٠٠، كان وراثة أداة السلطة الإستثنائية التي صنعها حافظ الأسد بصبر وأناة على مدى ثلاثين عاما: إن هذا المزيج من المصالح العائلية، والولاءات
نخرج من هذا إلى حديث ساعات العمل عندنا، خاصة بالنسبة للأمهات، فهؤلاء يمكن أن نرجع لهن الدوام حسب الساعات القديمة، وإن لم يعجب هذا الرأي بعض الاستشاريين والخبراء، فيمكن تقديم دوامهن ساعة، ويعدن
لا شك في طبيعة العلاقة الحيوية بين النظامين في دمشق وطهران التي استثمرت البلايين والجهود، في سورية وفي «حزب الله، من أجل أن تمد شبكة مصالحها الاستراتيجية الى شاطئ البحر المتوسط. ومع ازدياد المأزق
في مثل هذه الأيام، ولكن قبل سنة، أو منذ ارتفاع منسوب المواجهات العسكرية بين قوّات النظام السوري والعسكريين المنشقين، أو ازدياد كتائب المقاومة الشعبية التي شُكّلت على عجل وانضوت كيفما اتفق تحت تسمية
الحملة الإيمانية التي أطلقتها الحكومة أول من أمس ذكرت العراقيين بحملة الحاج صدام حسين في التسعينات لكنّ الدوافع مختلفة طبعاً.سيعترض الأخوة الدولتقانونجيون بالقول :إنكم تدافعون عن السكارى ونشر
تعددت المسميات التي استخدمت لوصف الأحداث والتطورات الجارية في العالم العربي بين من وصفها بالثورات والحركات الاحتجاجية والمظاهرات المطالبة بالديمقراطية، وبين من أطلق عليها الربيع العربي والتمرد وحركة