تم إيقاف أقسام اللغات الأجنبية مؤقتا على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية

عيون المقالات

معركة السردية بدأت

22/12/2025 - د. عبد الرحمن الحاج

سورية: عام على الجمهورية الثالثة

09/12/2025 - عدنان عبد الرزاق

سبع عشرة حقيبة للمنفى

27/11/2025 - خولة برغوث

في أهمّية جيفري إبستين

26/11/2025 - مضر رياض الدبس


عيون المقالات

تونس: هرمنا هرمنا في انتظار دستور غودو

'الشعب يريد إسقاط النظام'. جملة فعلية تامة الأركان. خبرية من كل الوجوه. مستوفية شروط الإخطار بالنسبة لمن هو آيل إلى السقوط، بالغة حدود الإشهاد بالنسبة لسائر الشعوب. الإشهاد العالمي على القصدية وسبق

تمريرةَ الأسد الى طهران

لم تمض شهور قليلة حتى أخذ الاقتناع يزداد بصعوبة النموذج اليمني لأن حسابات الدول النافذة والمؤثرة في النظام السوري، وخصوصاً روسيا وإيران، مختلفة تماماً عن حسابات الدول التي كانت وراء دفع الرئيس اليمني

الصفقة: البرنامج النووي مقابل بقاء الأسد!

قال بشّار الاسد في خطابه الخامس: أنا الحل والحلّ أنا، لا داعي لانتظار الخطاب السادس، لأنه نسخة طبق الأصل عن الأول. المفزع أنه كان يبلغ الجميع، السوريين والعالم، الحلفاء قبل الأعداء أنه حسم أمره:

المالكي على خطى الأسد

في العراق خرجت مظاهرات في مدن شمال وغرب البلاد تطالب بإطلاق سراح معتقلين، وإلغاء مادة في قانون مكافحة الإرهاب، وبدلا من أن يحاول المالكي التعامل مع الأزمة بهدوء وحكمة، خصوصا أن المشكلات تحيط به من كل

خطبة الوداع

كان الخطاب خروجاً عن الواقع، وليس خروجاً على النص، فالكلام هو الكلام نفسه، والإعادة لا تعني أي فائدة، والتصفيق هو التصفيق، والهتافات المأجورة هي الهتافات نفسها، لكن الخطاب الأخير يختلف عن الخطاب

النظام السوري والمتاجرة بالتطرف والمتطرفين

كل الطواغيت العرب بدءاً بزين العابدين بن علي، مروراً بحسني مبارك وعلي عبد الله صالح والقذافي ثم بشار الأسد ونوري المالكي، حاولوا،عندما هبت الشعوب في وجوههم، تخويف العالم الخارجي أولاً ثم شعوبهم

تسوية مع النظام.. تصفية للثورة

في حين أن الدولة البوليسية العربية، اعتادت أن تعتبر نفسها أن لها الحق والإرادة معاً في إدارة حياة البشر، كما لو كانوا جميعاً أبناءها القاصرين، أو بالأحرى هم أعداؤها الحقيقيون المباشرون. مفهومها في

قبول «الحل الإبراهيمي»، وليس رفضه، ما يؤدي إلى «الصوملة»

بلى، سورية في حاجة إلى «حل سياسي» يخفف المعاناة الإنسانية لملايين السوريين، ويحد من خطار تفكك المجتمع والبلد. الأخضر الإبراهيمي غير مخطئ في الكلام على الحل السياسي وأفضليته، وإن يكن مخطئاً في كل شيء
1 ... « 621 622 623 624 625 626 627 » ... 740