«إذا لم يكن هناك استقرار في سوريا، فلن يكون هناك استقرار في إسرائيل. لا يمكن لأحد أن يضمن ماذا يمكن أن يحدث، لا سمح الله، إن حدث أي شيء للنظام».
تقرأ تصريح (المواطن السوري) رامي مخلوف بالعبارة
قد يقال إنّ السيّد رامي مخلوف، ابن خالة الرئيس بشّار الأسد ورجل الفساد الأوّل في سوريّا، غبيّ جدًّا. ولأنّه هكذا، سمح لنفسه بأن يتحدّث بلسان نظام لا يحتلّ فيه منصباً رسميّاً، كما – وهذا الأفدح – ربطَ
قد يكون صدور الترجمة العربية لكتاب "السيطرة الغامضة" للكاتبة والأكاديمية الأميركية ليزا وادين في هذه الأوقات التي تمرُّ بها سوريا مجرد مصادفة. فهذا الكتاب، الصادر حديثاً عن دار رياض الريس للنشر
ليست الأنظمة العربيّة وحدها، في سوريا وفي ليبيا وفي أماكن أخرى، من يحاول استخدام الرعب من التشدّد الديني كي يقمع الحركات الاعتراضيّة على النظام. ثمّة جيش من المثقّفين والفنّانين ونجوم التلفزيون ممّن
سقوط الخلافة العثمانية، حلول الانتداب محلّها، مجيء الاستقلال: ثلاث مراحل تاريخية حاسمة سبقت ولادة سورية الحديثة. وقد وُلِدَت لا بوصفها جسماً مكتملاً، بل بوصفها جرحاً. من هذا الجرح، كانت تنزف دماء
هل يمثّل القصف والقذائف و تدمير البيوت على ساكنيها و إفساح المجال أمام عصابات التخريب والسرقة و إشاعة الرعب في المدن والقرى أيّ حلٍّ رشيدٍ أوحكيم ؟ من الواضح أن الحكومة السورية لا تزال تستنسخ حلولاً
فى منتصف التسعينات هبطت إلى سورية حافظ الأسد، شعرت أننى فى الستينات، كانت أغانى مارسيل خليفة تزحف علينا من المحلات إلى قلب الشارع، وكانت صور حافظ الأسد مكتظة بالشوارع، لا تعبر صورة حتى تجد أختها،
ورّط بشار الأسد الجيش السورى فى قمع ثورة شعبه وأطلق أجهزته الأمنية على المتظاهرين لتقتل وتصيب الآلاف، وحاصر مدينة درعا وقطع عنها الماء والكهرباء تحت غطاء من الأكاذيب المفضوحة عن وجود جماعات مسلحة