ربما يكون محمد البرادعي ـ المدير السابق للوكالة الدولية للطاقة الذرية ـ هو شخصية العام الجديد في مصر، فقد انتشرت دوائر حماس متزايد الأثر من حول اسمه، وبدا الرجل ـ السبعيني العمر ـ كأنه خشبة خلاص من
إنها أيامي لا شيء آخر.. وإنها «بلادي» التي تمضي بعيداً؛ لا هي تنتظر ولا العمر ينتظر أيضاً. حينما أقرأ ما دونته في هذا الكتاب؛ الذي يبدو شبيها بـ«اليوميات»! أشكر الظروف التي جعلتني دائما خارج
منذ أحداث 11 من أيلول في أميركا يتردد كثيرا السؤال .. هل تغير العالم بعد هذه الأحداث؟! وقد وجه إلي هذا السؤال من أكثر من صحفي التقيت بهم خلال الأسابيع الأخيرة.
وكان جوابي على أسئلة الصحفيين
من نافلة القول أن المثقف غير المؤدلج دينياً أو عنصرياً أو طائفياً، هو اليوم أتعس الناس في مجتمع دول العالم الثالث، التي أصبح اسمها مع ازدياد التدهور و التدني، دول العالم المتخلف، لأن الخريطة اختلفت
هكذا عرفته... واحببته: منتظري الرجل الذي كلما ازداد علما، ازداد قربا إلى التراب
تحية للصديق عماد الدين باقي الذي اعتقل مجددا بالامس كثيرا ما حدث ان اتفقت مع الصديق عماد الدين باقي، وبعض الاحيان مع
الريع ،لغة تعني النماء والزيادة ، ويقال ارض مريعة (بوزن مبيعة ) أي مخصبة ، وريعان كل شيء أوله ومنه ريعان الشباب ، وفرس رائع أي جواد
الريع ،لغة تعني النماء والزيادة ، ويقال ارض مريعة (بوزن مبيعة )
بفضل القمع حصل مبارك على القيادة التي كان يرغب بها يستعد تنظيم "الإخوان المسلمين"، الذي تأسّس في العام 1928، والذي يشكّل المعارضة الأقوى والأفضل تنظيماً لنظام مبارك، لانتخاب "مرشد أعلى" جديد في
" المصرفيون يفشلون، لأن المودعين لا يقدمون ما يكفي من المال، لتغطية خسائر المصرف الناجمة عن سوء الإدارة"
نائب الرئيس الأميركي الأسبق دان كويل إذا كان "ملهَمو" الأسواق