وقال المنظمون إن الحفل ، الذي يحمل اسم "سفر" ، سوف يبث على الهواء مباشرة على المستوى الدولي من أفغانستان .
ومن المقرر أن يحضر الحفل ، المقتصر على متلقي الدعوات فقط ، نحو 400 شخص بينهم مسؤولون أفغان بارزون وساسة وسفراء .
وقال فيليب كوبرس ، رئيس منظمي مشروع "سفر" ، إنه "ليس هناك تركيز على الموسيقى الأوروبية . نؤدي موسيقى أفغانية ، والألمان سيؤدون معهم".
وسيعزف الموسيقيون الأفغان على آلات موسيقية تقليدية ، منها الربابة والطنبور ، فيما يدعمهم الموسيقيون الألمان بآلات النقر والجيتار وغيرها.
وقال كوبرس لوكالة الأنباء الألمانية "نهدف بمشروع /سفر/ إلي جذب الانتباه الدولي للثروة الثقافية الأفغانية ، التي شوهت صورتها اليوم لسوء الحظ بسبب الإرهاب والحرب".
كانت جميع أشكال الموسيقى قد حظرت تماما في ظل نظام طالبان من عام 1996 إلى 2001 ، وطرد الكثير من الموسيقيين - بما فيهم من سيعزفون اليوم الثلاثاء - خارج البلاد.
يأتي الحفل استكمالا لجولة للموسيقيين الأفغان والألمان تنقلت في أربعة مسارح في ألمانيا العام الماضي واستمرت في صيف هذا العام ولكن في أفغانستان.
ومن المقرر أن يحضر الحفل ، المقتصر على متلقي الدعوات فقط ، نحو 400 شخص بينهم مسؤولون أفغان بارزون وساسة وسفراء .
وقال فيليب كوبرس ، رئيس منظمي مشروع "سفر" ، إنه "ليس هناك تركيز على الموسيقى الأوروبية . نؤدي موسيقى أفغانية ، والألمان سيؤدون معهم".
وسيعزف الموسيقيون الأفغان على آلات موسيقية تقليدية ، منها الربابة والطنبور ، فيما يدعمهم الموسيقيون الألمان بآلات النقر والجيتار وغيرها.
وقال كوبرس لوكالة الأنباء الألمانية "نهدف بمشروع /سفر/ إلي جذب الانتباه الدولي للثروة الثقافية الأفغانية ، التي شوهت صورتها اليوم لسوء الحظ بسبب الإرهاب والحرب".
كانت جميع أشكال الموسيقى قد حظرت تماما في ظل نظام طالبان من عام 1996 إلى 2001 ، وطرد الكثير من الموسيقيين - بما فيهم من سيعزفون اليوم الثلاثاء - خارج البلاد.
يأتي الحفل استكمالا لجولة للموسيقيين الأفغان والألمان تنقلت في أربعة مسارح في ألمانيا العام الماضي واستمرت في صيف هذا العام ولكن في أفغانستان.