نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
Rss
Facebook
Twitter
App Store
Mobile



عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


فيسبوك يعتقد بأن جنائيين وليس أجهزة استخبارات وراء القرصنة التي تعرض لها




نيويورك - قالت صحيفة وول ستريت جورنال إن شركة فيسبوك تعتقد بأن هجوم القرصنة الذي تعرض له نحو 30 مليون من الحسابات على موقع فيسبوك عمل جنائي وليس استخباراتيا.


وذكرت الصحيفة اليوم الخميس استنادا إلى شخصيات مطلعة في الشركة أن القائمين على موقع التواصل الاجتماعي يعتقدون بأن الهدف من وراء عملية القرصنة كان الحصول على أموال من خلال الدعاية الخادعة.

وكان قراصنة الإنترنت قد استغلوا ثغرة أمنية في سرقة مفاتيح رقمية استطاعوا من خلالها الوصول للحسابات التي تم قرصنتها.

ورغم التمكن التام للقراصنة من التحكم في الحسابات وكأنها خاصة بهم إلا أنهم اقتصروا خلال فترة السيطرة على معرفة بعض بيانات الاتصال الخاصة بأصحاب هذه الحسابات وبعض المعلومات الأكثر عمقا مثل آخر عشر أماكن زارها صاحب الحساب.

ولم يذكر فيسبوك حتى الآن أي معلومات عن أصل القراصنة ولكن تردد مؤخرا أن القائمين على الموقع يعرفون الحسابات التي انطلقت منها الهجمات الإلكترونية ولكنهم لا يصرحون بذلك بطلب من مكتب التحقيقات الفيدرالي.

وكتبت الصحيفة أن القائمين على الموقع يرجحون أن وراء الهجوم الإلكتروني مجموعة من الجنائيين المتخصصين في الهجمات الإلكترونية معروفة بالفعل لدى الموقع وتقدم نفسها على أنها شركة تسويق. يشار إلى أن فيسبوك قالت لدى إعلانها عن عملية القرصنة أواخر أيلول/سبتمبر الماضي إنه ربما لم تستطع الكشف عن هوية القراصنة.

وفي سياق ذي صلة دعت مجموعة من المستثمرين الكبار في شركة فيسبوك إلى جعل رئاسة مجلس الإدارة منصبا مستقلا عن منصب الرئيس التنفيذي في أعقاب سلسلة الأحداث المثيرة للجدل التي تعرضت لها الشركة مؤخرا.

تقود الاقتراح الجديد شركة "تريليوم أسيت مانجمِنت" التي تمتلك حصة في "فيسبوك".

ويتضمن الاقتراح عزل مارك تسوكربيرج من منصب رئيس مجلس الإدارة والاكتفاء بمنصبه كرئيس تنفيذي، بسبب المواقف المثيرة للجدل الأخيرة بما في ذلك فضيحة تسريب بيانات ثلاثين مليون من المستخدمين إلى شركة الاستشارات السياسية كمبريدج أناليتيكا التي استغلت هذه البيانات في تصميم حملات انتخابية في الولايات المتحدة وبريطانيا بطريقة غير مشروعة.

د ب ا
الخميس 18 أكتوبر 2018