ولكن التوتر بين الحكومة الاسبانية في مدريد وإقليم كاتالونيا يفرض نفسه بقوة على هذه اجتماعات القمة، رغم أن الموضوع غير مدرج رسمياً على جدول الأعمال. وفي هذا الصدد، نوه مصدر أوروبي مطلع بأنه “قد يتم إثارة هذا الموضوع إذا ما أراد رئيس الوزراء الاسباني ماريانو راخوي، ذلك”.
ولم يستبعد المصدر أن يتطرق راخوي للأمر، وأن يذكر زملائه الأوروبيين أن ما يحدث أمر داخلي يتم حله في إطار الدستور الإسباني.
وكانت الحكومة الاسبانية قد انتقدت قيام رئيس الوزراء البلجيكي شارل ميشيل، بإدانة العنف الذي شهده الإقليم يوم التصويت على استفتاء الإنفصال.
وأشار المصدر إلى أن موقف الحكومة الاسبانية ينذر بأزمة جديدة مع بلجيكا، لكنه شدد على أن رئيس الاتحاد دونالد توسك، سيعمل على تفادي هذا الاحتمال.
ومن المقرر أن تناقش القمة أيضاً عل مدى يومين مسائل تتعلق بالعلاقات الخارجية مثل العلاقات مع تركيا والملف الإيراني وكوريا الشمالية.
ولم يستبعد المصدر أن يتطرق راخوي للأمر، وأن يذكر زملائه الأوروبيين أن ما يحدث أمر داخلي يتم حله في إطار الدستور الإسباني.
وكانت الحكومة الاسبانية قد انتقدت قيام رئيس الوزراء البلجيكي شارل ميشيل، بإدانة العنف الذي شهده الإقليم يوم التصويت على استفتاء الإنفصال.
وأشار المصدر إلى أن موقف الحكومة الاسبانية ينذر بأزمة جديدة مع بلجيكا، لكنه شدد على أن رئيس الاتحاد دونالد توسك، سيعمل على تفادي هذا الاحتمال.
ومن المقرر أن تناقش القمة أيضاً عل مدى يومين مسائل تتعلق بالعلاقات الخارجية مثل العلاقات مع تركيا والملف الإيراني وكوريا الشمالية.