كذلك أرسل المحامون البريطانيون بحسب صحيفة الدلي تلغراف رسالة مماثلة إلى قادة المفوضية الأوروبية والمجلس الأوروبي في بروكسل، لتبني الموقف نفسه.
وقال المحامون في رسالتهم التي وجهوها لوزير خارجيتهم إن "بريطانيا لديها واجب أخلاقي، للدفاع عن قبيلة الحويطات، ومواجهة السعودية بشأن قضايا حقوق الإنسان"، مشيرين إلى أن القبيلة تسكن شمال غرب المملكة، ولكنها أمرت مؤخرا بمغادرة المنطقة.
وكانت منظمة "هيومن رايتس ووتش" دعت الاثنين الماضي، دول مجموعة العشرين، إلى الضغط على السعودية، للإفراج عن جميع المعتقلين بصورة غير قانونية، وتوفير المساءلة عن الانتهاكات الجسيمة، والسماح لهيئة دولية مستقلة بالتحقيق في مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي.
وقالت المنظمة الحقوقية الدولية عبر موقعها الإلكتروني، إنها كتبت إلى قادة حكومات مجموعة العشرين، في تموز/ يوليو وآب/ أغسطس الماضيين، تحثهم على التحدث علنا عن حقوق الإنسان في السعودية.
وتأتي القمة التي تعقد، السبت، وتستمر يومين في أعقاب انتخابات أمريكية صاخبة رفض الرئيس دونالد ترامب نتائجها، ووسط انتقادات لما يعتبره نشطاء استجابة غير كافية من قبل المجموعة لأسوأ ركود اقتصادي منذ عقود.
وستقتصر أعمال القمة التي عادة ما تشكّل فرصة للحوارات الثنائية بين قادة العالم، على جلسات مختصرة عبر الإنترنت حول القضايا العالمية الأكثر إلحاحا، من التغير المناخي إلى تزايد معدلات عدم المساواة.
وذكر المنظمون أنّ دول مجموعة العشرين ساهمت بأكثر من 21 مليار دولار لمكافحة الوباء، بما في ذلك إنتاج اللقاحات وتوزيعها وضخ 11 تريليون دولار "لحماية" الاقتصاد العالمي الذي يعاني من تبعات الفيروس.
وقال مصدر مقرب من المنظمين السعوديين انه من المتوقع أن تهمين على المناقشات "تداعيات الوباء" و"خطوات إنعاش الاقتصاد العالمي
ومن المقرّر أن يترأّس العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز ما يطلق عليه البعض تعبير "الدبلوماسية الرقمية".
وقال مدير ومؤسس "مجموعة العشرين للأبحاث" ومقرها كندا جون كيرتون إن "العالم الافتراضي يجعل التواصل التلقائي للقادة أكثر صعوبة، ويلغي اللقاءات الجانبية ".
وكانت منظمة "هيومن رايتس ووتش" دعت الاثنين الماضي، دول مجموعة العشرين، إلى الضغط على السعودية، للإفراج عن جميع المعتقلين بصورة غير قانونية، وتوفير المساءلة عن الانتهاكات الجسيمة، والسماح لهيئة دولية مستقلة بالتحقيق في مقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي.
وقالت المنظمة الحقوقية الدولية عبر موقعها الإلكتروني، إنها كتبت إلى قادة حكومات مجموعة العشرين، في تموز/ يوليو وآب/ أغسطس الماضيين، تحثهم على التحدث علنا عن حقوق الإنسان في السعودية.
وتأتي القمة التي تعقد، السبت، وتستمر يومين في أعقاب انتخابات أمريكية صاخبة رفض الرئيس دونالد ترامب نتائجها، ووسط انتقادات لما يعتبره نشطاء استجابة غير كافية من قبل المجموعة لأسوأ ركود اقتصادي منذ عقود.
وستقتصر أعمال القمة التي عادة ما تشكّل فرصة للحوارات الثنائية بين قادة العالم، على جلسات مختصرة عبر الإنترنت حول القضايا العالمية الأكثر إلحاحا، من التغير المناخي إلى تزايد معدلات عدم المساواة.
وذكر المنظمون أنّ دول مجموعة العشرين ساهمت بأكثر من 21 مليار دولار لمكافحة الوباء، بما في ذلك إنتاج اللقاحات وتوزيعها وضخ 11 تريليون دولار "لحماية" الاقتصاد العالمي الذي يعاني من تبعات الفيروس.
وقال مصدر مقرب من المنظمين السعوديين انه من المتوقع أن تهمين على المناقشات "تداعيات الوباء" و"خطوات إنعاش الاقتصاد العالمي
ومن المقرّر أن يترأّس العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز ما يطلق عليه البعض تعبير "الدبلوماسية الرقمية".
وقال مدير ومؤسس "مجموعة العشرين للأبحاث" ومقرها كندا جون كيرتون إن "العالم الافتراضي يجعل التواصل التلقائي للقادة أكثر صعوبة، ويلغي اللقاءات الجانبية ".