وفي بعض المدارس في المدينة السويسرية الناطقة بالفرنسية، تجبر إدارة المدارس الطلاب على ارتداء تلك القمصان الحيادية في حال ارتدوا ملابسا اعتبرت فاضحة للغاية أو تحمل شعارات مسيئة.
وخرج نحو 50 طالبا إلى الشوارع أمس الأربعاء واشتكوا من أن السياسة ليست مهينة فحسب ولكن أيضا تمييزية من ناحية الجنس، حيث إنها تطال الفتيات أكثر من الفتيان.
وأقرت آن إيمري-توراسينتا، وهي أرفع مسؤولة تعليمية في منطقة جنيف، مساء أمس الأربعاء خلال حوار إذاعية بأن "قمصان الخزي عار، وقد عفا عليها الزمن."
وأضافت أنه سوف يتم إعادة النظر في هذه السياسة.
غير أن إيمري-توراسينتا شددت على أنه يجب على الطلاب ارتداء ملابس "ملائمة" في المستقبل، دون مزيد من التفاصيل.
وخرج نحو 50 طالبا إلى الشوارع أمس الأربعاء واشتكوا من أن السياسة ليست مهينة فحسب ولكن أيضا تمييزية من ناحية الجنس، حيث إنها تطال الفتيات أكثر من الفتيان.
وأقرت آن إيمري-توراسينتا، وهي أرفع مسؤولة تعليمية في منطقة جنيف، مساء أمس الأربعاء خلال حوار إذاعية بأن "قمصان الخزي عار، وقد عفا عليها الزمن."
وأضافت أنه سوف يتم إعادة النظر في هذه السياسة.
غير أن إيمري-توراسينتا شددت على أنه يجب على الطلاب ارتداء ملابس "ملائمة" في المستقبل، دون مزيد من التفاصيل.