وحرص رجال الأمن علي تعزيز انتشارهم أمام الصالة الحكومية المخصصة لاستقبال الضيف التركي بهدف مزيد من التأمين وتنظيم المظاهرة حيث حرص المتظاهرون على حمل الأعلام وتعالت صيحاتهم للمطالبة بإقامة خلافة إسلامية مع تركيا بزعامة أردوغان.
وأكد المتظاهرون أنهم يمثلون وفدا من الجماعة تم اختياره بإشراف مكتب الإرشاد لإبراز الدعم والتأييد لسياسة أردوغان وردد المتظاهرون الهتافات المؤيدة لرئيس الوزراء التركي ومنها "أردوغان أردوغان .. تحية كبيرة من الإخوان" و "مصر وتركيا إيد واحدة مصر وتركيا عاوزنها خلافة إسلامية".
ورغم قيام سلطات مطار القاهرة الدولي بتأمين التظاهرة السلمية التي خرجت في حب أردوغان إلا أن الإخوان أنفسهم حرصوا علي تنظيم أنفسهم،حيث انشغل بعضهم بتقسيمهم إلي صفوف بحيث يظهرون بشكل مدرج.
وعندما سمع أحمد داوود أوغلو وزير خارجية تركيا والذي وصل علي طائرة خاصة مع عدد من الوزراء قبل وصول أردوغان صيحات المظاهرة خرج من صالة كبار الزوار إليهم وصافح عددا كبيرا منهم وأبلغ أحد معاونيه بنقل تحياته للجميع.
وأكد المتظاهرون أنهم يمثلون وفدا من الجماعة تم اختياره بإشراف مكتب الإرشاد لإبراز الدعم والتأييد لسياسة أردوغان وردد المتظاهرون الهتافات المؤيدة لرئيس الوزراء التركي ومنها "أردوغان أردوغان .. تحية كبيرة من الإخوان" و "مصر وتركيا إيد واحدة مصر وتركيا عاوزنها خلافة إسلامية".
ورغم قيام سلطات مطار القاهرة الدولي بتأمين التظاهرة السلمية التي خرجت في حب أردوغان إلا أن الإخوان أنفسهم حرصوا علي تنظيم أنفسهم،حيث انشغل بعضهم بتقسيمهم إلي صفوف بحيث يظهرون بشكل مدرج.
وعندما سمع أحمد داوود أوغلو وزير خارجية تركيا والذي وصل علي طائرة خاصة مع عدد من الوزراء قبل وصول أردوغان صيحات المظاهرة خرج من صالة كبار الزوار إليهم وصافح عددا كبيرا منهم وأبلغ أحد معاونيه بنقل تحياته للجميع.