
وعلق وزير الثقافة تمام سلام "وسام الاستحقاق اللبناني المذهب" على نعش الراحل المسجى في كنيسة مار الياس في انطلياس (شمال بيروت) والذي تم صنعه وفق وصية منصور من خشب مسرحه.
واحاط بالنعش افراد العائلة وممثلو رؤساء الجمهورية ومجلس النواب والحكومة ميشال سليمان ونبيه بري وفؤاد السنيورة اضافة الى عدد كبير من الوزراء والنواب ورؤساء الاحزاب واعضاء الحركات الثقافية والفنية وعدد كبير من الاصدقاء والمعجبين.
كما حضر التشييع القائم باعمال السفارة السورية في لبنان شوقي شماط ممثلا رئيس بلاده.
وقال سلام في كلمته "تقديرا لعطائك العظيم وتخليدا لذكراك منحك فخامة رئيس الجمهورية ميشال سليمان وسام الاستحقاق اللبناني المذهب وكلفني تعليقه على نعشك".
واضاف سلام "نجتمع حوله لنكرم من ابدع في صنع الفكر والثقافة للبنان".
وكان منصور الرحباني شكل مع شقيقه الاكبر عاصي (توفي العام 1986) ما عرف في تاريخ الموسيقى العربية ب"الاخوين رحباني" اللذين قدما الكثير من الاغاني والاوبريت والمسرحيات الغنائية التي اكتسبت شهرة واسعة في العالم العربي.
وكانت فيروزالمطربة اللبنانية الاشهر زوجة عاصي البطلة المطلقة في اعمالهما التي احيت التراث الوطني ونقلت اجواء القرية اللبنانية الى العالم.
غصت الكنيسة باكاليل الزهر وفي مقدمتها اكليل باسم فيروز زوجة عاصي التي غابت عن التشييع وكتبت على الاكليل عبارة "الى رفيق الدرب منصور".
وبعد انتهاء مراسم التشييع تقبلت العائلة التعازي في صالون الكنيسة ثم غادر النعش محمولا على الاكف فعزفت له وحدة من قوى الامن الداخلي نشيد الموت قبل ان يوضع في سيارة اسعاف ليوارى الثرى في مدفن العائلة.
وفي انطلياس مسقط راس منصور اقفلت المدارس والمتاجر ابوابها حدادا.
وتجمع الاهالي عند مدخل شارع الاخوين رحباني ليستقبلوا النعش ويحملوه على الاكتاف ويسيروا به في موكب حاشد الى الكنيسة
واحاط بالنعش افراد العائلة وممثلو رؤساء الجمهورية ومجلس النواب والحكومة ميشال سليمان ونبيه بري وفؤاد السنيورة اضافة الى عدد كبير من الوزراء والنواب ورؤساء الاحزاب واعضاء الحركات الثقافية والفنية وعدد كبير من الاصدقاء والمعجبين.
كما حضر التشييع القائم باعمال السفارة السورية في لبنان شوقي شماط ممثلا رئيس بلاده.
وقال سلام في كلمته "تقديرا لعطائك العظيم وتخليدا لذكراك منحك فخامة رئيس الجمهورية ميشال سليمان وسام الاستحقاق اللبناني المذهب وكلفني تعليقه على نعشك".
واضاف سلام "نجتمع حوله لنكرم من ابدع في صنع الفكر والثقافة للبنان".
وكان منصور الرحباني شكل مع شقيقه الاكبر عاصي (توفي العام 1986) ما عرف في تاريخ الموسيقى العربية ب"الاخوين رحباني" اللذين قدما الكثير من الاغاني والاوبريت والمسرحيات الغنائية التي اكتسبت شهرة واسعة في العالم العربي.
وكانت فيروزالمطربة اللبنانية الاشهر زوجة عاصي البطلة المطلقة في اعمالهما التي احيت التراث الوطني ونقلت اجواء القرية اللبنانية الى العالم.
غصت الكنيسة باكاليل الزهر وفي مقدمتها اكليل باسم فيروز زوجة عاصي التي غابت عن التشييع وكتبت على الاكليل عبارة "الى رفيق الدرب منصور".
وبعد انتهاء مراسم التشييع تقبلت العائلة التعازي في صالون الكنيسة ثم غادر النعش محمولا على الاكف فعزفت له وحدة من قوى الامن الداخلي نشيد الموت قبل ان يوضع في سيارة اسعاف ليوارى الثرى في مدفن العائلة.
وفي انطلياس مسقط راس منصور اقفلت المدارس والمتاجر ابوابها حدادا.
وتجمع الاهالي عند مدخل شارع الاخوين رحباني ليستقبلوا النعش ويحملوه على الاكتاف ويسيروا به في موكب حاشد الى الكنيسة