واستقبل الرئيس البولندي اندريا دودا، في قلعة فافل التاريخية، نحو 3000 من خبراء التراث العالمي من أكثر من 130 دولة.
وقال دودا إن اللجنة تجتمع للمرة الأولى في بلاده ووصف هذه اللحظة بأنها ذات طابع خاص، وأكد أن كراكوف " مدينة لليونسكو بالكثير".
يذكر أن قلعة فافل، التي كانت مقرا سابقا للملوك البولنديين، كانت أدرجت على قائمة التراث العالمي لليونسكو في عام 1978 وشارك في حفل الافتتاح، إيرينا بوكوفا، مديرة عام اليونسكو.
وسيبحث الخبراء حتى الثاني عشر من تموز/يوليو الجاري إدراج أماكن جديدة على قائمة التراث العالمي، التي ضمت هذا العام 35 مكانا.
ووفقا للبرنامج الأولي، فإن من المنتظر إجراء مناقشات حول التراث المهدد، إذ يبلغ عدد المواقع المصنفة على أنها معرضة لخطر حاد 55 موقعا على مستوى العالم، من بين 1052 موقعا مدرجا على قائمة التراث العالمي، ومن بين المواقع المهددة كل المواقع السورية الستة المدرجة على القائمة كتلك التي في حلب ودمشق وتدمر.
ويحذر الخبراء من أن الحرب والإرهاب في سورية تسببا في أضرار ذات أبعاد لا يمكن تصورها، كما سيناقش الخبراء أيضا بناء برج في المنطقة التاريخية في قلب العاصمة النمساوية فيينا ما يمكن أن يعرض أحد الأماكن المدرجة على قائمة التراث، للخطر.
وقال دودا إن اللجنة تجتمع للمرة الأولى في بلاده ووصف هذه اللحظة بأنها ذات طابع خاص، وأكد أن كراكوف " مدينة لليونسكو بالكثير".
يذكر أن قلعة فافل، التي كانت مقرا سابقا للملوك البولنديين، كانت أدرجت على قائمة التراث العالمي لليونسكو في عام 1978 وشارك في حفل الافتتاح، إيرينا بوكوفا، مديرة عام اليونسكو.
وسيبحث الخبراء حتى الثاني عشر من تموز/يوليو الجاري إدراج أماكن جديدة على قائمة التراث العالمي، التي ضمت هذا العام 35 مكانا.
ووفقا للبرنامج الأولي، فإن من المنتظر إجراء مناقشات حول التراث المهدد، إذ يبلغ عدد المواقع المصنفة على أنها معرضة لخطر حاد 55 موقعا على مستوى العالم، من بين 1052 موقعا مدرجا على قائمة التراث العالمي، ومن بين المواقع المهددة كل المواقع السورية الستة المدرجة على القائمة كتلك التي في حلب ودمشق وتدمر.
ويحذر الخبراء من أن الحرب والإرهاب في سورية تسببا في أضرار ذات أبعاد لا يمكن تصورها، كما سيناقش الخبراء أيضا بناء برج في المنطقة التاريخية في قلب العاصمة النمساوية فيينا ما يمكن أن يعرض أحد الأماكن المدرجة على قائمة التراث، للخطر.