وأشار الجهاز التنفيذي الأوروبي الى أن فوز لوفن بالجائزة التقديرية والمرفقة بمبلغ نقدي قدره مليون يورو، يأتي اعترافاً بمشاريعها الرائدة في مجال نماذج الحكومة.
ويتم تمويل هذه الجائزة من موازنة البرنامج الأوروبي للبحث والابتكار والذي ينظم سنوياً أيام البحث والابتكار في عموم دول الاتحاد.
هذا وستقدم جوائز مالية للمدن الخمس الأخرى التي دخلت السباق هذا العام وهي كلوج نابوكا ( رومانيا)، إسبو ( فنلندا)، هيلسينغبورغ (السويد)، فالنسيا (إسبانيا)، وفيينا (النمسا) قدرها 100 الف يورو لكل منها.
تعليقاً على القرار، أكدت مفوضة شؤون البحث والابتكار والثقافة والتعليم ماريا غابرييل، أن مدينة لوفن تتفوق في نماذج الحوكمة المبتكرة والتي توفر للأفراد فرصة المساهمة في صنع القرار وإيجاد حلول للتحديات المعقدة.
وتتركز المشاريع المقدمة لنيل هذه الجائزة حول توفير حلول عملية لمحاربة التغير المناخي والتحول نحو اقتصاد صديق للبيئة وضمان الجودة والتعليم.
هذا وتمنح الجائزة للمدن التي يبلغ عدد سكانها 100 الف نسمة على الأقل والتي تعتمد نماذج مبتكرة في مجالات الإدارة ومعالجة المشاكل والتحديات الجماعية.
وسبق لمدن أوروبية مثل برشلونة، أمستردام، باريس، أثنيا ونانت قد فازت بالمراكز الأولى لهذه الجائزة خلال الأعوام الماضية.
ويتم تمويل هذه الجائزة من موازنة البرنامج الأوروبي للبحث والابتكار والذي ينظم سنوياً أيام البحث والابتكار في عموم دول الاتحاد.
هذا وستقدم جوائز مالية للمدن الخمس الأخرى التي دخلت السباق هذا العام وهي كلوج نابوكا ( رومانيا)، إسبو ( فنلندا)، هيلسينغبورغ (السويد)، فالنسيا (إسبانيا)، وفيينا (النمسا) قدرها 100 الف يورو لكل منها.
تعليقاً على القرار، أكدت مفوضة شؤون البحث والابتكار والثقافة والتعليم ماريا غابرييل، أن مدينة لوفن تتفوق في نماذج الحوكمة المبتكرة والتي توفر للأفراد فرصة المساهمة في صنع القرار وإيجاد حلول للتحديات المعقدة.
وتتركز المشاريع المقدمة لنيل هذه الجائزة حول توفير حلول عملية لمحاربة التغير المناخي والتحول نحو اقتصاد صديق للبيئة وضمان الجودة والتعليم.
هذا وتمنح الجائزة للمدن التي يبلغ عدد سكانها 100 الف نسمة على الأقل والتي تعتمد نماذج مبتكرة في مجالات الإدارة ومعالجة المشاكل والتحديات الجماعية.
وسبق لمدن أوروبية مثل برشلونة، أمستردام، باريس، أثنيا ونانت قد فازت بالمراكز الأولى لهذه الجائزة خلال الأعوام الماضية.