وقالت الصحيفة القريبة من سيف الاسلام نجل الزعيم الليبي معمر القذافي ان "الافراج يأتي نتيجة للحوار الذي قادته مؤسسة القذافي (التي يترأسها سيف الاسلام)"، لافتة الى ان سيف الاسلام تولى هذا الحوار "شخصيا".
واضافت ان "قرارا سيصدر خلال اليومين القادمين بازالة سجن ابو سليم (في طرابلس) ونقل ما تبقى منه من مساجين الى سجن مفتوح موقتا".
واعلنت مؤسسة القذافي في اذار/مارس الفائت الافراج عن 136 من افراد الجماعة الاسلامية المقاتلة خلال "عامين" من الحوار مع هذه الجماعة.
واكدت المؤسسة "ايمانها العميق بجدوى الحوار وصولا الى القناعة المشتركة باستحالة بناء التنمية وتحقيق الازدهار في غياب ضمانة السلم الاهلي". وكانت الجماعة الاسلامية المقاتلة جددت في العام 2007 تصميمها على مقاتلة نظام القذافي، واعلنت في العام نفسه انضمامها الى القاعدة.
وتشكلت الجماعة في بداية التسعينات في افغانستان على ايدي ناشطين ليبيين كانوا يقاتلون القوات السوفياتية.
وهي ثاني جماعة اسلامية في المغرب العربي تنضم الى القاعدة بعد الجماعة السلفية للدعوة والقتال الجزائرية التي صار اسمها في كانون الثاني/يناير 2007 تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي.
واضافت ان "قرارا سيصدر خلال اليومين القادمين بازالة سجن ابو سليم (في طرابلس) ونقل ما تبقى منه من مساجين الى سجن مفتوح موقتا".
واعلنت مؤسسة القذافي في اذار/مارس الفائت الافراج عن 136 من افراد الجماعة الاسلامية المقاتلة خلال "عامين" من الحوار مع هذه الجماعة.
واكدت المؤسسة "ايمانها العميق بجدوى الحوار وصولا الى القناعة المشتركة باستحالة بناء التنمية وتحقيق الازدهار في غياب ضمانة السلم الاهلي". وكانت الجماعة الاسلامية المقاتلة جددت في العام 2007 تصميمها على مقاتلة نظام القذافي، واعلنت في العام نفسه انضمامها الى القاعدة.
وتشكلت الجماعة في بداية التسعينات في افغانستان على ايدي ناشطين ليبيين كانوا يقاتلون القوات السوفياتية.
وهي ثاني جماعة اسلامية في المغرب العربي تنضم الى القاعدة بعد الجماعة السلفية للدعوة والقتال الجزائرية التي صار اسمها في كانون الثاني/يناير 2007 تنظيم القاعدة في بلاد المغرب الاسلامي.