
وتجمع المتظاهرون، الذين أتوا من أنحاء فرنسا بالحافلات والقطارات للدفاع عن الزواج التقليدي بين الرجل والمرأة، في ساحة بلاس ديتالي من ثلاث نقاط في المدينة.
وقالت 34 جمعية تقف وراء المظاهرات إن 800 ألف شخص استجابوا لدعوتها للدفاع عن الزواج التقليدي بين الرجل والمرأة.
وقالت الشرطة إن عدد المشاركين بلغ 340 ألف شخص.
وحمل المتظاهرون لافتات مكتوب عليها شعارات مثل "ولدنا جميعا من أب و أم" و "الخصيتان ليس بهما بويضات"، ودعا المتظاهرون أولاند لوقف مشروع القانون الذي طرح على البرلمان في 29 كانون ثان/يناير.
وقالت بلاندين هينون، وهي أم لأربعة أبناء رسمت على وجهوههم باللونين الأزرق والوردي في إشارة رمزية للرجل والمرأة، في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ): "عندما يشاهد أبنائي أطفال لاثنتين من الأمهات (السحاقيات) فسوف يتساءلون أين أبوهما".
كان أولاند قد وعد خلال حملته الانتخابية العام الماضي بأن تحذو بلاده حذو هولندا وأسبانيا وعدد آخر من الدول الأوروبية في منح المثليين والسحاقيات حقوق الزواج كاملة .
ومن المقرر أن يبدأ البرلمان مناقشة مشروع قانون "الزواج للجميع" في 29 كانون ثان/يناير الجاري.
ولكن مشروع القانون لقي معارضة أقوى من المتوقع ، ولا سيما في المناطق الريفية.
يذكر أن حوالي 100 ألف شخص شاركوا في مظاهرة شهدتها البلاد العام الماضي اعتبرت بمثابة تمهيد لمظاهرة اليوم.
وأظهرت استطلاعات الرأي أن أغلبية الفرنسيين يؤيدون زواج المثليين ولكنهم يعارضون تبنيهم للأطفال ووصف كبير اساقفة باريس ، الكاردينال أندريه فان تروا ، زواج المثليين بأنه "عار".
ووقع ما يزيد على مئتي عمدة في فرنسا التماسا للمطالبة بإعفائهم من الالتزام بالاشراف رسميا على حفلات زواج المثليين في حال تمرير القانون كما هو متوقع.
وقالت 34 جمعية تقف وراء المظاهرات إن 800 ألف شخص استجابوا لدعوتها للدفاع عن الزواج التقليدي بين الرجل والمرأة.
وقالت الشرطة إن عدد المشاركين بلغ 340 ألف شخص.
وحمل المتظاهرون لافتات مكتوب عليها شعارات مثل "ولدنا جميعا من أب و أم" و "الخصيتان ليس بهما بويضات"، ودعا المتظاهرون أولاند لوقف مشروع القانون الذي طرح على البرلمان في 29 كانون ثان/يناير.
وقالت بلاندين هينون، وهي أم لأربعة أبناء رسمت على وجهوههم باللونين الأزرق والوردي في إشارة رمزية للرجل والمرأة، في تصريحات لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ): "عندما يشاهد أبنائي أطفال لاثنتين من الأمهات (السحاقيات) فسوف يتساءلون أين أبوهما".
كان أولاند قد وعد خلال حملته الانتخابية العام الماضي بأن تحذو بلاده حذو هولندا وأسبانيا وعدد آخر من الدول الأوروبية في منح المثليين والسحاقيات حقوق الزواج كاملة .
ومن المقرر أن يبدأ البرلمان مناقشة مشروع قانون "الزواج للجميع" في 29 كانون ثان/يناير الجاري.
ولكن مشروع القانون لقي معارضة أقوى من المتوقع ، ولا سيما في المناطق الريفية.
يذكر أن حوالي 100 ألف شخص شاركوا في مظاهرة شهدتها البلاد العام الماضي اعتبرت بمثابة تمهيد لمظاهرة اليوم.
وأظهرت استطلاعات الرأي أن أغلبية الفرنسيين يؤيدون زواج المثليين ولكنهم يعارضون تبنيهم للأطفال ووصف كبير اساقفة باريس ، الكاردينال أندريه فان تروا ، زواج المثليين بأنه "عار".
ووقع ما يزيد على مئتي عمدة في فرنسا التماسا للمطالبة بإعفائهم من الالتزام بالاشراف رسميا على حفلات زواج المثليين في حال تمرير القانون كما هو متوقع.