وقال ماس إن هناك سجناء يتعرضون للتعذيب في سورية حتى الموت، وهناك أكثر من مليون من أبناء أقلية الأويغور يتعرضون للقمع داخل معسكرات الاحتجاز، وفي فنزويلا تتعرض المعارضة للملاحقة.
وحذر الوزير، العضو في الحزب الاشتراكي الديمقراطي من أن "الحديث عن إحراز تقدم بشأن حقوق الإنسان، يكون مبنيا على الأوهام في بعض الأحيان"، وقال إن إحراز تقدم في مجال حماية حقوق الإنسان لا يمكن أن يحدث تلقائيا، "وبدلا من ذلك، نسجل تعرض حقوق الإنسان لانتكاسات".
وطالب ماس شركاء ألمانيا داخل الاتحاد الأوروبي بالتحدث بصوت واحد بشأن حقوق الإنسان على مستوى العالم، لجعل الاتحاد الأوروبي قادرا على التصرف.
وأشار ماس إلى آثار العولمة والرقمنة والتغير المناخي على وضع حقوق الإنسان في العالم، وقال إن تقرير الحكومة الألمانية بشأن حقوق الإنسان يبرهن على أنه ليس بوسع ألمانيا أن تركن إلى ما حققته من أوجه تقدم في هذا الاتجاه.
وأضاف ماس: "لقد أظهر تحليل للحملة الألمانية بشأن الاقتصاد وحقوق الإنسان، بوضوح، أن أغلبية الشركات الألمانية لم تطبق المعايير الوطنية للحملة حتى الآن... حيث إن قرابة 20 في المئة فقط من هذه الشركات هي التي تلتزم بهذه المعايير."
وحذر الوزير، العضو في الحزب الاشتراكي الديمقراطي من أن "الحديث عن إحراز تقدم بشأن حقوق الإنسان، يكون مبنيا على الأوهام في بعض الأحيان"، وقال إن إحراز تقدم في مجال حماية حقوق الإنسان لا يمكن أن يحدث تلقائيا، "وبدلا من ذلك، نسجل تعرض حقوق الإنسان لانتكاسات".
وطالب ماس شركاء ألمانيا داخل الاتحاد الأوروبي بالتحدث بصوت واحد بشأن حقوق الإنسان على مستوى العالم، لجعل الاتحاد الأوروبي قادرا على التصرف.
وأشار ماس إلى آثار العولمة والرقمنة والتغير المناخي على وضع حقوق الإنسان في العالم، وقال إن تقرير الحكومة الألمانية بشأن حقوق الإنسان يبرهن على أنه ليس بوسع ألمانيا أن تركن إلى ما حققته من أوجه تقدم في هذا الاتجاه.
وأضاف ماس: "لقد أظهر تحليل للحملة الألمانية بشأن الاقتصاد وحقوق الإنسان، بوضوح، أن أغلبية الشركات الألمانية لم تطبق المعايير الوطنية للحملة حتى الآن... حيث إن قرابة 20 في المئة فقط من هذه الشركات هي التي تلتزم بهذه المعايير."