نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


مجلس الأمن الدولي : أزمة النزوح في ادلب يمكن تجنبها





نيويورك - عقد مجلس الأمن الدولي اليوم الجمعة مناقشة مغلقة حول الوضع الإنساني المتدهور في إدلب بسورية.
وأعرب ممثلون من دول الاتحاد الأوروبي الموجودة حاليًا أو سابقا في المجلس ، بما في ذلك بلجيكا وإستونيا وفرنسا وألمانيا وبولندا ، إنهم "قلقون جدًا من التصعيد العسكري المستمر في شمال غرب سورية" الذي أدى إلى نزوح واسع النطاق .


 
وقال الممثلون في بيان "هذه واحدة من أسوأ عمليات النزوح من صنع الإنسان لم نشهد مثلها في أي مكان بالعالم منذ سنوات" ، مضيفين أنه "يمكن تجنبها تماما".
وحذر الممثلون من أن الهجمات " الوحشية" المستمرة على أهداف مدنية في المناطق المكتظة بالسكان والمنشآت الطبية وتجمعات النازحين داخلياً "يجب أن تتوقف على الفور".
وقال ممثلو الدول :" نطالب الأطراف ، وخاصة النظام السوري وحلفائه ، بالكف فورا عن هجومهم العسكري، وإرساء وقف حقيقي ودائم لإطلاق النار وضمان حماية المدنيين والالتزام التام بالقانون الإنساني الدولي".
أعلنت الأمم المتحدة أمس الخميس، نزوح أكثر من 700 ألف شخص في شمال غرب سورية منذ كانون أول/ديسمبر الماضي، بسبب الهجمات المستمرة التي تشنها القوات الحكومية لاستهداف آخر معاقل المسلحين في البلاد.
وقال ديفيد سوانسون، وهو متحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية، لوكالة الأنباء الألمانية (د.ب.أ): "لقد نزح أكثر من 700 ألف شخص من النساء والأطفال والرجال من منازلهم في شمال غرب سورية منذ الاول من كانون أول/ديسمبر".
وأضاف أن "هذا النزوح الأخير يزيد من الوضع الإنساني المتأزم بالفعل في إدلب.

د ب ا
السبت 15 فبراير 2020