وأيد مشروع القانون 400 برلماني مقابل 175 عارضوه في التصويت الذي جرى في المجلس البالغ عدد أعضائه 650 شخصا. وكانت النتيجة متوقعة حيث أن أغلبية البرلمانيين من حزب العمال المعارض تؤيد القانون ، بالاضافة الى معظم النواب من الحزب الليبرالي الديموقراطي.
وبالرغم من ذبلك ، تشير النتيجة إلى أن عددا من البرلمانيين من حزب المحافظين يصل عددهم الى نحو 140 طبقا لتقارير ، صوتوا ضد القانون، الذي سيتم الآن مناقشته بتفصيل أكبر في البرلمان قبل أن يصبح قانونا.
ويمكن للأزواج المثليين حاليا الدخول في "عقد شراكة مدنية" ، ولكن التشريع الجديد سيسمح لهم بتحويل هذا العقد إلى زواج.
وقال رئيس الوزراء ديفيد كاميرون قبل التصويت : "اليوم هو يوم هام. أنا مؤمن بالزواج. إنه يساعد الجميع على الالتزام بشريكه وأعتقد أنه من الصواب أن يتمكن المثليون من الزواج أيضا".
وأضاف : "هذه نعم للمساواة. بل ولجعل مجتمعنا أقوى. أعلم أن هناك آراء قوية من جانبي النقاش - أوافق على ذلك. ولكنني أعتقد أن هذه خطوة هامة نحو تقدم بلادنا".
وأعلنت الكنيسة في بريطانيا رفضها للقانون ، بينما أعربت مراكز العبادة عن قلقها من أن يواجهوا دعاوى قضائية في حال رفضوا تنظيم مراسم زواج مثليين.
وبالرغم من ذبلك ، تشير النتيجة إلى أن عددا من البرلمانيين من حزب المحافظين يصل عددهم الى نحو 140 طبقا لتقارير ، صوتوا ضد القانون، الذي سيتم الآن مناقشته بتفصيل أكبر في البرلمان قبل أن يصبح قانونا.
ويمكن للأزواج المثليين حاليا الدخول في "عقد شراكة مدنية" ، ولكن التشريع الجديد سيسمح لهم بتحويل هذا العقد إلى زواج.
وقال رئيس الوزراء ديفيد كاميرون قبل التصويت : "اليوم هو يوم هام. أنا مؤمن بالزواج. إنه يساعد الجميع على الالتزام بشريكه وأعتقد أنه من الصواب أن يتمكن المثليون من الزواج أيضا".
وأضاف : "هذه نعم للمساواة. بل ولجعل مجتمعنا أقوى. أعلم أن هناك آراء قوية من جانبي النقاش - أوافق على ذلك. ولكنني أعتقد أن هذه خطوة هامة نحو تقدم بلادنا".
وأعلنت الكنيسة في بريطانيا رفضها للقانون ، بينما أعربت مراكز العبادة عن قلقها من أن يواجهوا دعاوى قضائية في حال رفضوا تنظيم مراسم زواج مثليين.