ونقل عن الرئيس الروسي بوتين، حديثه عن أن حجم الكارثة الإنسانية في سورية لا يزال كبيرا، دون التطرق لمسببها، وأن روسيا تؤيد عقد المؤتمر الدولي حول اللاجئين وهي مستمرة في بذل قصارى جهدها لإنجاحه، والتنسيق والتشاور مع حكومة الأسد لاتخاذ كافة الإجراءات والتسهيلات لتمكين ومساعدة اللاجئين للعودة إلى وطنهم، وفق تعبيره.
وكان أدلى سفير روسيا لدى نظام الأسد "ألكسندر يفيموف"، والذي يشغل منصب ممثل الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين"، بتصريحات لوسائل الإعلام الموالية تضمنت الحديث عن عزم الاحتلال الروسي دعم مؤتمر يزعم أنه لدعم "عودة اللاجئين"، كما تحدث عن مواجهة العقوبات الاقتصادية والاستثمارات التي تستحوذ عليها روسيا بعدة مناطق في سوريا.
وبحسب "يفيموف"، فإن المؤتمر مزمع عقده في دمشق يوم الأربعاء المقبل، وروج له بتصريحات إعلامية حيث زعم أن القائمين عليه مهتمين بمصير ورفاهية جميع السوريين، متحدثاً عن تحفظ المهجرين على ذلك بسبب مخاوف "موضوعية أو مصطنعة"، حسب وصفه.
وكانت قالت صحيفة "الشرق الأوسط" في تقرير لها، إن وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، سعى إلى "ضبط الإيقاع" بين الدول الأعضاء في "المجموعة المصغرة"، إزاء عدد من "الملفات السورية"، بينها العملية السياسية والمؤتمر الروسي للاجئين المقرر في دمشق يومي 11 و12 الشهر المقبل، وذلك في آخر جهد قيادي أميركي قبل الانتخابات الأميركية بداية الشهر المقبل.
وتحاول روسيا من خلال عقد مؤتمر عن اللاجئين في دمشق، تحريك المياه الراكدة حول الموقف الدولي الرافض لإعادة العلاقات مع نظام الأسد من هذا الباب، ودفع الدول التي تستضيف اللاجئين السوريين للتوجه لدمشق وإعادة العلاقات مع النظام لتحقيق عودة اللاجئين الهاربين أصلا من النظام وبطشه.
وكان أدلى سفير روسيا لدى نظام الأسد "ألكسندر يفيموف"، والذي يشغل منصب ممثل الرئيس الروسي "فلاديمير بوتين"، بتصريحات لوسائل الإعلام الموالية تضمنت الحديث عن عزم الاحتلال الروسي دعم مؤتمر يزعم أنه لدعم "عودة اللاجئين"، كما تحدث عن مواجهة العقوبات الاقتصادية والاستثمارات التي تستحوذ عليها روسيا بعدة مناطق في سوريا.
وبحسب "يفيموف"، فإن المؤتمر مزمع عقده في دمشق يوم الأربعاء المقبل، وروج له بتصريحات إعلامية حيث زعم أن القائمين عليه مهتمين بمصير ورفاهية جميع السوريين، متحدثاً عن تحفظ المهجرين على ذلك بسبب مخاوف "موضوعية أو مصطنعة"، حسب وصفه.
وكانت قالت صحيفة "الشرق الأوسط" في تقرير لها، إن وزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو، سعى إلى "ضبط الإيقاع" بين الدول الأعضاء في "المجموعة المصغرة"، إزاء عدد من "الملفات السورية"، بينها العملية السياسية والمؤتمر الروسي للاجئين المقرر في دمشق يومي 11 و12 الشهر المقبل، وذلك في آخر جهد قيادي أميركي قبل الانتخابات الأميركية بداية الشهر المقبل.
وتحاول روسيا من خلال عقد مؤتمر عن اللاجئين في دمشق، تحريك المياه الراكدة حول الموقف الدولي الرافض لإعادة العلاقات مع نظام الأسد من هذا الباب، ودفع الدول التي تستضيف اللاجئين السوريين للتوجه لدمشق وإعادة العلاقات مع النظام لتحقيق عودة اللاجئين الهاربين أصلا من النظام وبطشه.