نظرا للصعوبات الاقتصادية التي رافقت الجائحة وأعقبتها اضطررنا لإيقاف أقسام اللغات الأجنبية على أمل ان تعود لاحقا بعد ان تتغير الظروف

الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بخمس لغات عالمية
الهدهد: صحيفة اليكترونية عربية بأربع لغات عالمية
عيون المقالات

( أيهما أخطر؟ )

24/04/2024 - محمد الرميحي*

إيران.. من يزرع الريح يحصد العاصفة

23/04/2024 - نظام مير محمدي

وقاحة استراتيجية مذهلة

21/04/2024 - راغدة درغام

التعميم بوصفه "تخبيصة" العقل الأولى

18/04/2024 - مصطفى تاج الدين الموسى

رسائل النيران بين إيران وإسرائيل

15/04/2024 - محمد مختار الشَنقيطي

جنوب لبنان.. بعد غزة

06/04/2024 - عبد الوهاب بدرخان

غزة والأخلاق العابرة للحدود والأرباح

06/04/2024 - عدنان عبد الرزاق

نزار قباني وتلاميذ غزة

06/04/2024 - صبحي حديدي

حرب لإخراج إيران من سوريا

06/04/2024 - محمد قواص


محقق بمقتل الصحفية جاليزيا في مالطا قضى اجازة مع قاتلها






فاليتا - اعترف نائب مفوض الشرطة السابق في مالطا، في تقرير، نُشر اليوم الأحد أنه ذهب لقضاء عطلة مع الرجل المتهم بقتل الصحفية، دافني كاروانا جاليزيا.

وكانت كاروانا جاليزيا، التي كانت تدير مدونة، أظهرت فيها فسادا في سياسة مالطا، قد قُتلت بقنبلة في تشرين أول/أكتوبر 2017 .
وتُتهم السلطات بالفشل في التحقيق بشكل صحيح في مقتلها.

وقالت صحيفة "صنداي تايمز أوف مالطا" إن سيلفيو فاليتا توجه إلى لندن مع يورجن فينيش، قطب الأعمال في أيلول/سبتمبر 2018 لمشاهدة مباراة لكرة القدم في استاد ستامفورد بريدج الخاص بنادي تشيلسي.


وأكد فاليتا، كبير المحققين السابقين في قضية القتل ذلك للصحيفة، لكنه أصر أنه دفع تكاليف رحلته، قائلا إنه توقف عن العمل في قضية كاروانا جاليزيا في حزيران/يونيو 2018 .
لكن طبقا للصحيفة، تم التعرف بالفعل على هوية فينيش، بوصفه مشتبه به محتمل، عندما سافر الاثنان معا. وكانت اتهامات قد وجهت لفينيش في كانون أول/ديسمبر.
وكان فاليتا قد أجبر على الانسحاب من قضية الصحفية، في أعقاب ضغوط شعبية منذ أن تزوج من الوزيرة في الحكومة العمالية، جوستيب كاروانا.
وكتب ماثيو ابن كاروانا جاليزيا في تغريدة له: "عندما رفعنا قضية بشأن حقوق الإنسان لإبعاده (فاليتا)، وصفتنا حكومتنا بأعداء الدولة.
الآن تبين لنا أنه كان يقضي عطلة مع الرجل الذي قتل والدتي".
وكانت تداعيات التحقيق قد أدت في وقت سابق من هذا الشهر إلى تغيير في قلب الحكومة، حيث استقال رئيس الوزراء، جوزسيف موسكات، وحل محله روبرت ابيلا.
وأعقب ذلك أمس الأول الجمعة استقالة، قائد الشرطة الوطنية لورنس كوتاجار، الذي تعرض لانتقادات بسبب فشله في التحقيق مع هؤلاء الذين يتولون مناصب سياسية رفيعة.

د ب ا
الاحد 19 يناير 2020