وأكد فاليتا، كبير المحققين السابقين في قضية القتل ذلك للصحيفة، لكنه أصر أنه دفع تكاليف رحلته، قائلا إنه توقف عن العمل في قضية كاروانا جاليزيا في حزيران/يونيو 2018 .
لكن طبقا للصحيفة، تم التعرف بالفعل على هوية فينيش، بوصفه مشتبه به محتمل، عندما سافر الاثنان معا. وكانت اتهامات قد وجهت لفينيش في كانون أول/ديسمبر.
وكان فاليتا قد أجبر على الانسحاب من قضية الصحفية، في أعقاب ضغوط شعبية منذ أن تزوج من الوزيرة في الحكومة العمالية، جوستيب كاروانا.
وكتب ماثيو ابن كاروانا جاليزيا في تغريدة له: "عندما رفعنا قضية بشأن حقوق الإنسان لإبعاده (فاليتا)، وصفتنا حكومتنا بأعداء الدولة.
الآن تبين لنا أنه كان يقضي عطلة مع الرجل الذي قتل والدتي".
وكانت تداعيات التحقيق قد أدت في وقت سابق من هذا الشهر إلى تغيير في قلب الحكومة، حيث استقال رئيس الوزراء، جوزسيف موسكات، وحل محله روبرت ابيلا.
وأعقب ذلك أمس الأول الجمعة استقالة، قائد الشرطة الوطنية لورنس كوتاجار، الذي تعرض لانتقادات بسبب فشله في التحقيق مع هؤلاء الذين يتولون مناصب سياسية رفيعة.
لكن طبقا للصحيفة، تم التعرف بالفعل على هوية فينيش، بوصفه مشتبه به محتمل، عندما سافر الاثنان معا. وكانت اتهامات قد وجهت لفينيش في كانون أول/ديسمبر.
وكان فاليتا قد أجبر على الانسحاب من قضية الصحفية، في أعقاب ضغوط شعبية منذ أن تزوج من الوزيرة في الحكومة العمالية، جوستيب كاروانا.
وكتب ماثيو ابن كاروانا جاليزيا في تغريدة له: "عندما رفعنا قضية بشأن حقوق الإنسان لإبعاده (فاليتا)، وصفتنا حكومتنا بأعداء الدولة.
الآن تبين لنا أنه كان يقضي عطلة مع الرجل الذي قتل والدتي".
وكانت تداعيات التحقيق قد أدت في وقت سابق من هذا الشهر إلى تغيير في قلب الحكومة، حيث استقال رئيس الوزراء، جوزسيف موسكات، وحل محله روبرت ابيلا.
وأعقب ذلك أمس الأول الجمعة استقالة، قائد الشرطة الوطنية لورنس كوتاجار، الذي تعرض لانتقادات بسبب فشله في التحقيق مع هؤلاء الذين يتولون مناصب سياسية رفيعة.