وكانت الحكومة قد اختارها منتدى الحوار السياسي الليبي في 5 شباط/فبراير لقيادة السلطة التنفيذية التي ينبغي أن تقود البلاد حتى موعد الانتخابات المعلنة في 24 كانون الأول/ديسمبر المقبل.
وأضافت الخبيرة بالشأن الليبي من مجموعة الأزمات الدولية (ICG) كلاوديا غاتزيني، في مقابلة مع وكالة (آكي) الإيطالية للأنباء، أن “الطريق لا تزال طويلة ولا تخلو من العقبات”، فـ”هناك قبل كل شيء مسألة قيادة القوات المسلحة في بلد شهد بعد عهد القذافي ظهور الرجل القوي خليفة حفتر بدعم من رئيس مجلس النواب عقيلة صالح”.
وأشارت غاتزيني إلى أن “التصويت بالثقة تركز حصرياً على رئيس الوزراء المكلف وجهازه التنفيذي”، في حين “لم يكن هناك أي ذكر للمجلس الرئاسي وخارطة الطريق التي وضعت خلال محادثات جنيف وتونس”.
وذكرت الخبيرة بالشأن الليبي أن انتخاب عبد الحميد الدبيبة “جرى بالتزامن مع انتخاب المجلس الرئاسي المؤلف من ثلاثة أشخاص”، وأنه “وفقًا لخارطة طريق جنيف، يصبح هؤلاء الأعضاء الثلاثة في المجلس الرئاسي، القائد الأعلى للقوات المسلحة”.
وكانت القائمة التي اختيرت في 5 شباط/فبراير، تشتمل على محمد يونس منفي لقيادة المجلس الرئاسي، إلى جانب موسى الكوني وعبدالله حسين اللافي، وترشيح عبد الحميد الدبيبة لرئاسة الوزراء.
وأضافت الخبيرة بالشأن الليبي من مجموعة الأزمات الدولية (ICG) كلاوديا غاتزيني، في مقابلة مع وكالة (آكي) الإيطالية للأنباء، أن “الطريق لا تزال طويلة ولا تخلو من العقبات”، فـ”هناك قبل كل شيء مسألة قيادة القوات المسلحة في بلد شهد بعد عهد القذافي ظهور الرجل القوي خليفة حفتر بدعم من رئيس مجلس النواب عقيلة صالح”.
وأشارت غاتزيني إلى أن “التصويت بالثقة تركز حصرياً على رئيس الوزراء المكلف وجهازه التنفيذي”، في حين “لم يكن هناك أي ذكر للمجلس الرئاسي وخارطة الطريق التي وضعت خلال محادثات جنيف وتونس”.
وذكرت الخبيرة بالشأن الليبي أن انتخاب عبد الحميد الدبيبة “جرى بالتزامن مع انتخاب المجلس الرئاسي المؤلف من ثلاثة أشخاص”، وأنه “وفقًا لخارطة طريق جنيف، يصبح هؤلاء الأعضاء الثلاثة في المجلس الرئاسي، القائد الأعلى للقوات المسلحة”.
وكانت القائمة التي اختيرت في 5 شباط/فبراير، تشتمل على محمد يونس منفي لقيادة المجلس الرئاسي، إلى جانب موسى الكوني وعبدالله حسين اللافي، وترشيح عبد الحميد الدبيبة لرئاسة الوزراء.