وفي البداية، تم احتجاز سيريبرينيكوف /50 عاما/ قبل ثلاثة أعوام بتهمة المشاركة في اختلاس ما يعادل نحو 2 مليون دولار من تمويل حكومي مخصص للفنون. ومن جانبه، رفض المخرج المعروف الاتهامات وأكد أنه بريء.
وقد ربط بعض المراقبين القضية بانتقاد سيريبرينيكوف للكنيسة الأرثوذكسية الروسية، التي تربطها علاقات وثيقة بالمستويات العليا في الحكومة الروسية.
وكان سيريبرينيكوف حصل في العام الماضي، بينما كان قيد الإقامة الجبرية، على واحدة من أرقى الجوائز السينمائية الروسية، وهي "جائزة نيكا"، عن فيلمه "ليتو" (الصيف/)، الذي تدور أحداثه حول نجم الروك السوفيتي الراحل فيكتور تسوي. وقد تم منحه الجائزة بدون حضوره.
وقد تم إطلاق سراحه من الإقامة الجبرية بعد أسبوع من فوزه بالجائزة، بعد أن أمضى عاما ونصف قيد الإقامة الجبرية.
وقد ربط بعض المراقبين القضية بانتقاد سيريبرينيكوف للكنيسة الأرثوذكسية الروسية، التي تربطها علاقات وثيقة بالمستويات العليا في الحكومة الروسية.
وكان سيريبرينيكوف حصل في العام الماضي، بينما كان قيد الإقامة الجبرية، على واحدة من أرقى الجوائز السينمائية الروسية، وهي "جائزة نيكا"، عن فيلمه "ليتو" (الصيف/)، الذي تدور أحداثه حول نجم الروك السوفيتي الراحل فيكتور تسوي. وقد تم منحه الجائزة بدون حضوره.
وقد تم إطلاق سراحه من الإقامة الجبرية بعد أسبوع من فوزه بالجائزة، بعد أن أمضى عاما ونصف قيد الإقامة الجبرية.