وخلال الاجتماع برر نواب عن حزبي "معا من أجل سان-كوغات" و"مرشح الوحدة الشعبية" التحرك ضد فيليبي السادس، قائلين إن الحكم الملكي في إسبانيا مؤسسة منافية للديمقراطية ووريثة لنظام فرانكو.
وجاء قرار إعلان سان-كوغات ديل فاليس "مدينة محبة للجمهورية ومناهضة للحكم الملكي" وسط الأزمة التي تعيشها الملكية الإسبانية على خلفية ثلاث دعاوى قضائية تم فتحها ضد الملك الشرفي خوان كارلوس، والد الملك الحالي، للاشتباه بضلوعه في قضايا فساد وغسل أموال.