وقال عباسي في تصريح لوكالة الأنباء الإيرانية (إرنا) اليوم الاثنين إن الكمية المخزنة من اليورانيوم المخصب في إيران موجودة تحت تصرف الوكالة الدولية للطاقة الذرية ، "لكننا نمتنع عن الإعلان عنها في الإعلام".
وبشأن إنتاج الوقود المخصب لمفاعل طهران البحثي قال، إن "لدينا الآن كمية كافية من اليورانيوم المخصب بنسبة 20 %".
وأوضح أن الوقود الافتراضي لمفاعل طهران قد تخطي بنجاح مراحل الاختبار الميكانيكي وفصل الوقود في القضبان.
وأضاف أن الاختبارات أثبتت أن "مراحل صنع الوقود الافتراضي قد أنجزت بدقة عالية جدا وسيتم تطبيق نفس هذا النموذج للوقود الأصلي".
وتابع رئيس هيئة الطاقة الذرية الإيرانية :"فيما يتعلق باتفاق المبادلة ووقف إنتاج وقودنا النووي لن نتفاوض بعد الآن بشأن هذه المسألة".
وأشار رئيس هيئة الطاقة الذرية إلى أن مستوي المحادثات بين إيران والأطراف الأخري قد تغير "نظرا للإنجازات التي حققتها إيران في برنامجها النووي السلمي".
واستطرد أنه ليس لديه أي أمل بأن تؤدي المحادثات مع القوى العالمية إلى تسوية النزاع حول البرنامج النووي الإيراني.
وكان عباسي يشير بذلك إلى المحادثات مع القوى العالمية الست وهي بريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا وروسيا والولايات المتحدة بشأن إيجاد تسوية للنزاع حول المشاريع النووية الإيرانية.
كما أشار عباسي ضمنا إلى أن إيران لن تقبل الاقتراح الروسي الأخير بشأن تبني نهج متدرج يمكن من خلاله استئناف المحادثات النووية والتي جرى تعليقها بعد المحادثات الاخيرة في كانون ثان/يناير الماضي في اسطنبول حيث فشلت في التمخض عن أي نتائج.
يذكر أن إيران تطالب باستمرار بالاعتراف بحقها في مواصلة برنامجها النووي المدني بما في ذلك عملية التخصيب المثيرة للجدل بوصف ذلك شرطا رئيسيا مسبقا للمحادثات.
إلا أن القوى العالمية والوكالة الدولية للطاقة الذرية رفضوا حتى الآن الشرط الإيراني.
وبشأن إنتاج الوقود المخصب لمفاعل طهران البحثي قال، إن "لدينا الآن كمية كافية من اليورانيوم المخصب بنسبة 20 %".
وأوضح أن الوقود الافتراضي لمفاعل طهران قد تخطي بنجاح مراحل الاختبار الميكانيكي وفصل الوقود في القضبان.
وأضاف أن الاختبارات أثبتت أن "مراحل صنع الوقود الافتراضي قد أنجزت بدقة عالية جدا وسيتم تطبيق نفس هذا النموذج للوقود الأصلي".
وتابع رئيس هيئة الطاقة الذرية الإيرانية :"فيما يتعلق باتفاق المبادلة ووقف إنتاج وقودنا النووي لن نتفاوض بعد الآن بشأن هذه المسألة".
وأشار رئيس هيئة الطاقة الذرية إلى أن مستوي المحادثات بين إيران والأطراف الأخري قد تغير "نظرا للإنجازات التي حققتها إيران في برنامجها النووي السلمي".
واستطرد أنه ليس لديه أي أمل بأن تؤدي المحادثات مع القوى العالمية إلى تسوية النزاع حول البرنامج النووي الإيراني.
وكان عباسي يشير بذلك إلى المحادثات مع القوى العالمية الست وهي بريطانيا والصين وفرنسا وألمانيا وروسيا والولايات المتحدة بشأن إيجاد تسوية للنزاع حول المشاريع النووية الإيرانية.
كما أشار عباسي ضمنا إلى أن إيران لن تقبل الاقتراح الروسي الأخير بشأن تبني نهج متدرج يمكن من خلاله استئناف المحادثات النووية والتي جرى تعليقها بعد المحادثات الاخيرة في كانون ثان/يناير الماضي في اسطنبول حيث فشلت في التمخض عن أي نتائج.
يذكر أن إيران تطالب باستمرار بالاعتراف بحقها في مواصلة برنامجها النووي المدني بما في ذلك عملية التخصيب المثيرة للجدل بوصف ذلك شرطا رئيسيا مسبقا للمحادثات.
إلا أن القوى العالمية والوكالة الدولية للطاقة الذرية رفضوا حتى الآن الشرط الإيراني.