وذكر المتحدث الرسمي باسم الخارجية المصرية، أحمد حافظ، أن نقاشاً دار حول الوضع في شمال شرق سورية، والتطورات هناك، مع التأكيد على خطورة التصعيد الميداني وانزلاق الأمور إلى مناحي لا تفيد هدف احتواء الوضع وجهود مكافحة الإرهاب.
وأضاف المتحدث أن اللقاء تطرق إلى سُبل الدفع بالحل السياسي لحلحة الوضع المتأزم في البلاد، وفقاً لقرار مجلس الأمن رقم 2254 . ونوه شكري لأهمية تكاتف جهود المجتمع الدولي لإيجاد حل شامل للأزمة المُمتدة التي تعيشها سورية.
وصرح المتحدث الرسمي باسم الخارجية المصرية بأن اللقاء شهد أيضا استعراض الجهود المبذولة للدفع نحو الانتهاء من تشكيل اللجنة الدستورية، وبدء عملها في أقرب وقت ممكن تحت رعاية الأمم المتحدة.
ومن جانبه، ثمّن المبعوث الشخصي للرئيس الفرنسي إلى سورية، سينيمو، الدور المتوازن الذي تضطلع به مصر على الساحة السورية، مشيراً إلى حرص فرنسا على استمرار التشاور وتبادل التقييم مع مصر خلال الفترة المقبلة، حول مجريات الوضع في سورية، وسُبل الدفع قدماً بمسار العملية السياسية لإنهاء الأزمة في البلاد.
وأضاف المتحدث أن اللقاء تطرق إلى سُبل الدفع بالحل السياسي لحلحة الوضع المتأزم في البلاد، وفقاً لقرار مجلس الأمن رقم 2254 . ونوه شكري لأهمية تكاتف جهود المجتمع الدولي لإيجاد حل شامل للأزمة المُمتدة التي تعيشها سورية.
وصرح المتحدث الرسمي باسم الخارجية المصرية بأن اللقاء شهد أيضا استعراض الجهود المبذولة للدفع نحو الانتهاء من تشكيل اللجنة الدستورية، وبدء عملها في أقرب وقت ممكن تحت رعاية الأمم المتحدة.
ومن جانبه، ثمّن المبعوث الشخصي للرئيس الفرنسي إلى سورية، سينيمو، الدور المتوازن الذي تضطلع به مصر على الساحة السورية، مشيراً إلى حرص فرنسا على استمرار التشاور وتبادل التقييم مع مصر خلال الفترة المقبلة، حول مجريات الوضع في سورية، وسُبل الدفع قدماً بمسار العملية السياسية لإنهاء الأزمة في البلاد.