ووفق جريدة اليوم السابع المصرية "وصف المقربون هذه الخطوة من العروسين بـ"الجريئة" نظرا لأنها جاءت قبل ساعات من المباراة التى سيستضيفها ملعب نادى المريخ السودانى وسيتحدد على إثرها هوية المنتخب العربى المتأهل لكأس العالم 2010 بجنوب إفريقيا".
وترجع قصة التعارف بين الزوجين عندما كان عصام يعمل بالعاصمة الجزائرية التى تعرف من خلالها على عروسه حنان عن طريق أحد أقاربها وعلى الفور تقدم لخطبتها لدماثة خلقها والتزامها تجاه دينها ونظرا للإجراءات الروتينية حضرت العروس إلى الإسكندرية بصحبة شقيقها الأكبر على حجيج لإتمام إجراءات زواجهما.
وأكد شقيق العروس على حجيج، أن تلك الخطوة تعتبر تأكيدا جديدا على عمق العلاقات المصرية الجزائرية مشيرا إلى أنه يشعر فى مصر بأنه فى بلده الثانى، مضيفا أن العائلتين شعرا بسعادة بالغة رغم الأجواء المتوترة التى فرضتها مباراة الجزائر ومصر.
وترجع قصة التعارف بين الزوجين عندما كان عصام يعمل بالعاصمة الجزائرية التى تعرف من خلالها على عروسه حنان عن طريق أحد أقاربها وعلى الفور تقدم لخطبتها لدماثة خلقها والتزامها تجاه دينها ونظرا للإجراءات الروتينية حضرت العروس إلى الإسكندرية بصحبة شقيقها الأكبر على حجيج لإتمام إجراءات زواجهما.
وأكد شقيق العروس على حجيج، أن تلك الخطوة تعتبر تأكيدا جديدا على عمق العلاقات المصرية الجزائرية مشيرا إلى أنه يشعر فى مصر بأنه فى بلده الثانى، مضيفا أن العائلتين شعرا بسعادة بالغة رغم الأجواء المتوترة التى فرضتها مباراة الجزائر ومصر.


الصفحات
سياسة








