مدخل مطعم تافرن اون ذي غرين
ثم اشترى وارنر لوروي الفاحش الثراء ابن مخرج فيلم "ويزرد اوف اوز" (ساحر اوز) المطعم وانفق عشرة ملايين دولار لتحويله الى قصر فخم وتزيينه بالذهب والبلور.
وفي ايامه الاخيرة، يشهد المطعم تدفق عدد كبير من العائلات الى جانب السياح الاسيويين والاوروبيين والاميركيين حتى.
وهم يعبرون اروقته المزينة بالمرايا والتماثيل الخشبية المذهبة ويدهشون امام النوافذ الملونة قبل الجلوس في "قاعة البلور" او غيرها من القاعات التي يوفرها المطعم الممتد على مساحة 2700 متر مربع.
وتقول المضيفة كارلي مارتينيز وهي واحدة من الموظفين ال550 في المطعم "لدينا 830 حجزا للظهر ونحو 1300 لهذا المساء.
ولم يعد هناك من اماكن شاغرة لسهرة رأس السنة التي ترتفع كلفتها الى 126 دولارا للشخص الواحد من دون احتساب المشروب والضرائب والخدمة.
وعلى الرغم من الاقبال الكثيف على المطعم واقامة حفلات تسليم الجوائز فيه واحياء السهرات الخاصة والمؤتمرات التي يستقبلها، رزح المطعم تحت ثقل الديون.
وقررت المديرة العامة جنيفر اوز لوروي ابنة وارنرلو روي اشهار افلاسه بعد ان رفضت نيويورك تجديد عقد الايجار الذي تنتهي صلاحيته في الاول من كانون الثاني/يناير.
واوضح مدير المطعم مايكل ديسيديريو انه "على الرغم من ان عائدات المطعم تصل الى 39 مليون دولار لم يعد بالامكان تغطية نفقات الصيانة والتصميم للمبنى".
ونتيجة لذلك ستباع محتويات المطعم كلها في مزاد علني بين 13 و15 كانون الثاني/يناير حيث سيعرض للبيع نحو 700 قطعة في اليومين الاولين
اما في الوم الثالث فسيكون المزاد مخصصا لأهل المهنة حيث سيتم بيع صناديق تحتوي على شراشف طاولات مستقدمة خصيصا من ايطاليا.
ومن بين القطع المعروضة للبيع بيانو عزف عليه جون لينون الذي كان يقيم بالقرب من المطعم وكان يحتفل فيه عادة بعيد ميلاده. وسيتم بيع نحو سبعين ثريا ضخمة من البلور بعضها عائد للقرن التاسع عشر
وفي ايامه الاخيرة، يشهد المطعم تدفق عدد كبير من العائلات الى جانب السياح الاسيويين والاوروبيين والاميركيين حتى.
وهم يعبرون اروقته المزينة بالمرايا والتماثيل الخشبية المذهبة ويدهشون امام النوافذ الملونة قبل الجلوس في "قاعة البلور" او غيرها من القاعات التي يوفرها المطعم الممتد على مساحة 2700 متر مربع.
وتقول المضيفة كارلي مارتينيز وهي واحدة من الموظفين ال550 في المطعم "لدينا 830 حجزا للظهر ونحو 1300 لهذا المساء.
ولم يعد هناك من اماكن شاغرة لسهرة رأس السنة التي ترتفع كلفتها الى 126 دولارا للشخص الواحد من دون احتساب المشروب والضرائب والخدمة.
وعلى الرغم من الاقبال الكثيف على المطعم واقامة حفلات تسليم الجوائز فيه واحياء السهرات الخاصة والمؤتمرات التي يستقبلها، رزح المطعم تحت ثقل الديون.
وقررت المديرة العامة جنيفر اوز لوروي ابنة وارنرلو روي اشهار افلاسه بعد ان رفضت نيويورك تجديد عقد الايجار الذي تنتهي صلاحيته في الاول من كانون الثاني/يناير.
واوضح مدير المطعم مايكل ديسيديريو انه "على الرغم من ان عائدات المطعم تصل الى 39 مليون دولار لم يعد بالامكان تغطية نفقات الصيانة والتصميم للمبنى".
ونتيجة لذلك ستباع محتويات المطعم كلها في مزاد علني بين 13 و15 كانون الثاني/يناير حيث سيعرض للبيع نحو 700 قطعة في اليومين الاولين
اما في الوم الثالث فسيكون المزاد مخصصا لأهل المهنة حيث سيتم بيع صناديق تحتوي على شراشف طاولات مستقدمة خصيصا من ايطاليا.
ومن بين القطع المعروضة للبيع بيانو عزف عليه جون لينون الذي كان يقيم بالقرب من المطعم وكان يحتفل فيه عادة بعيد ميلاده. وسيتم بيع نحو سبعين ثريا ضخمة من البلور بعضها عائد للقرن التاسع عشر


الصفحات
سياسة








