معرض ابوظبي للكتاب
وتمكن المعرض من استقطاب ما يزيد عن 236 ألف زائر من جمهور القراءة
والشعر والأدب والثقافة بمختلف جوانبها، ومن كافة الفئات العِمرية، خاصة مع تنظيم أنشطة وفعاليات غنية تنتمي لمختلف الثقافات والحضارات.
واضاف تميز المعرض بزخم فكري وثقافي غير مسبوق، مع تنظيم أكثر من 150 فعالية ثقافية استقطبت مِشاركة حوالي 1200 من رواد الفكر والأدب والشعر والثقافة وصناعة الكتاب الذين شاركوا في البرنامج المهني بندوات متخصصة للناشرين والوكلاء والموزعين وأصحاب المكتبات والمترجمين والجمهور، وبالبرنامج الثقافي من مجلس كتاب ومنبر الحوار ومنبر الشعر وملتقى اليونسكو لتشجيع القراءة ونادي أبوظبي للأدباء والمثقفين، فضلا عن برنامج الفصل التعليمي الذي شارك فيه أكثرمن 250 من خبراء المناهج وصناعة الكتاب ومدراء المدارس وأعضاء هيئات التدريس من مختلف مدارس الامارات.
وأعلنت هيئة أبوظبي للثقافة والتراث خلال المعرض عن تأسيس شركة خاصة في العاصمة الإماراتية لتسهيل توزيع الكتاب العربي في المنطقة والعالم وهي الشركة الأولى من نوعها على الصعيد العربي ومن المتوقع أن يتراوح عدد عناوين الكتب المسجلة في قاعدة بيانات الشركة في المرحلة الأولى حوالي 200 ألف كتاب.
وتضمنت الدورة أول معرض في العالم العربي للكتب النادرة والنفيسة والخرائط التي يعود تاريخها لأكثر من سبعة قرون.
وقال جمعة القبيسي مدير المعرض أن عدد المشاركات الدولية بلغت أكثر من 350 دار نشر أجنبية فيما تمّ الاعتذار لـ 72 دار نشر عربية وأجنبية كانت موضوعة على قائمة الانتظار لعدم وجود مساحة لها داخل المعرض وذلك على الرغم من زيادة المساحة الإجمالية للمعرض إلى حوالي 20 ألف متر مربع بنسبة 20% عن دورة العام 2009.
وذكر القبيسي أنه تمّ رفض مشاركة 20 دار نشر عربية لوجود نشاط معروف لها في مجال القرصنة الفكرية مؤكداً أنّ من أهم ما يِميز معرض أبوظبي للكتاب هو الالتزام بحقوق الملكية الفكرية لأبعد الحدود.
وقال إن إجمالي مبيعات المعرض من الكتب المقروءة وسائر المطبوعات والبرمجيات فاق الـ 37 مليون درهم (10 ملايين دولار)، فيما تبلغ قيمة الصفقات التي عِقدت بين العديد من الجهات المِشاركة الـ (25 مليون درهم).
وكشف القبيسي عن حجز غالبية مساحة المعرض للدورة القادمة 2011 بسبب تزايد إقبال العارضين
والشعر والأدب والثقافة بمختلف جوانبها، ومن كافة الفئات العِمرية، خاصة مع تنظيم أنشطة وفعاليات غنية تنتمي لمختلف الثقافات والحضارات.
واضاف تميز المعرض بزخم فكري وثقافي غير مسبوق، مع تنظيم أكثر من 150 فعالية ثقافية استقطبت مِشاركة حوالي 1200 من رواد الفكر والأدب والشعر والثقافة وصناعة الكتاب الذين شاركوا في البرنامج المهني بندوات متخصصة للناشرين والوكلاء والموزعين وأصحاب المكتبات والمترجمين والجمهور، وبالبرنامج الثقافي من مجلس كتاب ومنبر الحوار ومنبر الشعر وملتقى اليونسكو لتشجيع القراءة ونادي أبوظبي للأدباء والمثقفين، فضلا عن برنامج الفصل التعليمي الذي شارك فيه أكثرمن 250 من خبراء المناهج وصناعة الكتاب ومدراء المدارس وأعضاء هيئات التدريس من مختلف مدارس الامارات.
وأعلنت هيئة أبوظبي للثقافة والتراث خلال المعرض عن تأسيس شركة خاصة في العاصمة الإماراتية لتسهيل توزيع الكتاب العربي في المنطقة والعالم وهي الشركة الأولى من نوعها على الصعيد العربي ومن المتوقع أن يتراوح عدد عناوين الكتب المسجلة في قاعدة بيانات الشركة في المرحلة الأولى حوالي 200 ألف كتاب.
وتضمنت الدورة أول معرض في العالم العربي للكتب النادرة والنفيسة والخرائط التي يعود تاريخها لأكثر من سبعة قرون.
وقال جمعة القبيسي مدير المعرض أن عدد المشاركات الدولية بلغت أكثر من 350 دار نشر أجنبية فيما تمّ الاعتذار لـ 72 دار نشر عربية وأجنبية كانت موضوعة على قائمة الانتظار لعدم وجود مساحة لها داخل المعرض وذلك على الرغم من زيادة المساحة الإجمالية للمعرض إلى حوالي 20 ألف متر مربع بنسبة 20% عن دورة العام 2009.
وذكر القبيسي أنه تمّ رفض مشاركة 20 دار نشر عربية لوجود نشاط معروف لها في مجال القرصنة الفكرية مؤكداً أنّ من أهم ما يِميز معرض أبوظبي للكتاب هو الالتزام بحقوق الملكية الفكرية لأبعد الحدود.
وقال إن إجمالي مبيعات المعرض من الكتب المقروءة وسائر المطبوعات والبرمجيات فاق الـ 37 مليون درهم (10 ملايين دولار)، فيما تبلغ قيمة الصفقات التي عِقدت بين العديد من الجهات المِشاركة الـ (25 مليون درهم).
وكشف القبيسي عن حجز غالبية مساحة المعرض للدورة القادمة 2011 بسبب تزايد إقبال العارضين


الصفحات
سياسة








