وجاء في نعي الوزارة : " #وزارة_الأوقاف تنعي لكم فضيلة الشيخ #محمد_عدنان_الأفيوني الذي ارتقى إلى الله #شهيداً إثر استهداف سيارته في قدسيا بتفجير إرهابي غادر نتيجة عبوة ناسفة مزروعة في سيارته..
والشيخ الشهيد رحمه الله هو #عضو_المجلس_العلمي_الفقهي في #وزارة_الأوقاف و#مفتي_دمشق_وريفها والمشرف العام على #مركز_الشام_الدولي_الإسلامي لمواجهة
التطرف ، والشيخ الشهيد هو من #كبار_علماء_سورية والعالم الإسلامي"
وأفيوني هو عضو في "المجلس العلمي الفقهي" في وزارة الأوقاف، والنشرف العام على "مركز الشام الإسلامي الدولي لمحاربة الإرهاب والتطرف" في دمشق.
ووصفته الوزارة بأنه "من كبار علماء سوريا والعالم الإسلامي".
وتسلم أفيوني موقع مفتي دمشق وريفها، عام 2013
ويعد أفيوني واحدا من رجال الدين الذي تسلموا ملف ما تعرف بـ "المصالحة الوطنية" في البلاد، وشارك في كثير من المفاوضات مع "المعارضة" خاصة في ريف دمشق أثناء سيطرة فصائل مسلحة عليها.
والشيخ الشهيد رحمه الله هو #عضو_المجلس_العلمي_الفقهي في #وزارة_الأوقاف و#مفتي_دمشق_وريفها والمشرف العام على #مركز_الشام_الدولي_الإسلامي لمواجهة
التطرف ، والشيخ الشهيد هو من #كبار_علماء_سورية والعالم الإسلامي"
وأفيوني هو عضو في "المجلس العلمي الفقهي" في وزارة الأوقاف، والنشرف العام على "مركز الشام الإسلامي الدولي لمحاربة الإرهاب والتطرف" في دمشق.
ووصفته الوزارة بأنه "من كبار علماء سوريا والعالم الإسلامي".
وتسلم أفيوني موقع مفتي دمشق وريفها، عام 2013
ويعد أفيوني واحدا من رجال الدين الذي تسلموا ملف ما تعرف بـ "المصالحة الوطنية" في البلاد، وشارك في كثير من المفاوضات مع "المعارضة" خاصة في ريف دمشق أثناء سيطرة فصائل مسلحة عليها.